الصفحه ٤٥٦ : .
(٤) بروفنسال : ١٥٣ ،
والترجمة : ١٨٢ (Cordoba) ، والنص من أول المادة حتى قوله : «فهذا ما حكاه محمد بن محمد بن
الصفحه ٦١٥ : محمد
الحسن بن علي اليازوري وزير المستنصر بن الظاهر خليفة مصر الشيعي ، وسير هذا
الوزير وأخباره مصنفة
الصفحه ٥٤٨ : ء ، وهي منية فسيحة ذات مبان رفيعة ، والذي ابتنى منية
نصر الإمام عبد الله بن محمد ، وفي ذلك يقول عبيد الله
الصفحه ١٨٤ : الحسين بن
محمد الغساني المحدّث ، توفي سنة ٤٩٨ ، انظر الصلة : ١٤١ ، وبغية الملتمس : ٤٢٩ ،
وتذكرة الحفاظ
الصفحه ١٢٢ :
وسألوه المسير اليهم في جموعه ، فجاءهم بحشوده ومعه محمد بن يوسف المسكداليّ ،
فدخلوا بياسة ، وأما من كان
الصفحه ٣٩٣ : اشبيلية : «يفتك وطريانة تؤدي الجعل».
طلمنكة
(١) : مدينة بثغر الأندلس ، بناها الأمير محمد بن عبد الرحمن
الصفحه ٢٢ : سام بن نوح ؛ وقال جمهور المفسرين
: إرم مدينة لهم عظيمة كانت على وجه الدهر باليمن ، وقال محمد بن كعب
الصفحه ٤٤٠ : ورساتيق ، وهي مضمومة بجملتها
إلى بخارى.
ومن فربر محمد بن
يوسف الفربري (٢) راوية كتاب البخاري ، عنه ، جا
الصفحه ٤٠ : فيه تحصن محمد بن عباد (٣) القائم بأمر المسلمين في جزيرة صقلية ، فلما كانت سنة ست
عشرة وستمائة عقد
الصفحه ١٧٥ : بن محمد الناصر بن يعقوب المنصور بن يوسف بن عبد المؤمن
واستخلاف المبارك عبد الواحد بن يوسف ابن عبد
الصفحه ١٠٢ : إبراهيم بن
أحمد بن الأغلب أمير إفريقية نزل على بلرم هذه حين توجه إلى صقلية غازيا ففتح بلرم
هذه ودخلها سنة
الصفحه ٢٨٨ :
محمد بن عباد ، وكان ذلك في الموفي عشرين من رجب سنة تسع وسبعين وأربعمائة. وكان
السبب في ذلك فساد الصلح
الصفحه ١٢٥ : الشيخ المجاهد أبي محمد عبد الواحد ابن أبي حفص وبين يحيى
بن اسحاق المسّوفي الميورقي ، وكان سببها أن يحيى
الصفحه ١١٩ : نهر كبير ، عليه الأرحاء الكثيرة. ومن بيانة قاسم بن أصبغ بن محمد بن يوسف بن
ناصح بن عطاء البياني مولى
الصفحه ٣ :
على آمد بعد وفاة أحمد بن عيسى بن الشيخ وقد تحصّن بها ولده محمد بن أحمد ابن عيسى
، فبث جيوشه حولها