الصفحه ١٦٣ :
إلى حضرموت وناحية أبين وعدن ودهلك ، واستطال ذلك العنق فطعن في تهائم اليمن ببلاد
حكم والأشعريين وعك
الصفحه ١٦٨ : مروان
ويحيى بن الحكم وكريب بن إبراهيم بن الصباح وخالد بن ثابت الفهمي وأشراف من جند
الشام ومصر فقدموا
الصفحه ١٨٣ :
عبد الرحمن بن الحكم على يد مسرة عامل جيّان. وجبل من جبال جيّان إذا تبايع أهلها
أموالهم فيه شرطوا أنه
الصفحه ١٨٤ :
وأنثر عبرتي نثر
الجمان
واني لا أريد
لكم فراقا
ولكن هكذا حكم
الزمان
الصفحه ١٩٠ : الموصل مرحلة. وكان محمد ابن مروان بن الحكم لمّا ولي الجزيرة
أيام عبد الملك بن مروان بناها وصيّر فيها جندا
الصفحه ١٩٢ : الحكم وسائر بني
أمية ، وذلك عند تنسك ابن الزبير واظهاره الدعاء لنفسه سنة ثلاث وستين ، وكان
اخراجهم لمن
الصفحه ٢٠٣ : وكايدهم حتى حكم عليهم ـ
وسنذكر ذلك بأبسط من هذا في ذكر النجير وهي فيما ذكر حضرموت أو حصن بها ـ.
وزعموا
الصفحه ٢١١ : فيه ثم يدفعه إلى وزرائه ، ويحكم له بما
يوجب له الحكم وبما يقتضيه مذهبه وشرعه (٣) من غير تسويف ولا
الصفحه ٢١٤ :
خراسان بالفارسية مطلع الشمس. وهو عمل كبير وإقليم جليل معتبر ، وفي شعر الحكيم
الذي ذكر أقطار الأرض وحكم
الصفحه ٢٢٤ : مرحلة من المدينة على طريق الشام.
وفيه قال مروان بن الحكم حين طرده ابن الزبير إلى الشام فمرّ به متأسفا
الصفحه ٢٣٢ :
ربض عامر وعليها
سور حصين ، وسورها من ناحية المشرق في داخل البحر قد بني بهندسة وحكمة ، ولها قصبة
الصفحه ٢٤٧ : الأمّة. ثم انصرف عمرو وأهل الشام إلى معاوية
فسلموا عليه بالخلافة.
وكان السبب في بعث
الحكمين أن أهل
الصفحه ٢٤٩ : صادقا
فلي حكمي وإن كنت كاذبا فتحكموا فيّ ، فقال الأحنف : ما أظنك إلا كاذبا ؛ والقصة
أطول من هذا
الصفحه ٢٧٦ :
الحمر إلا ملك ، وهم يخففون الحكم عن الشريف ويثقلون على الوضيع حتى يبلغ به البيع
، ومن أحكامهم أنّ من زنا
الصفحه ٢٨٨ : اليهودي فألقى دماغه في حلقه وأمر
به فصلب منكوسا بقرطبة ، واستفتى ابن عباد الفقهاء لما سكت عنه الغضب عن حكم