الصفحه ١٨٨ : الأمين استدعاه وطاهر محاصر له فقال له ولصاحب له :
بعثت اليكما لما بلغني مصير طاهر بن الحسين إلى النهروان
الصفحه ١٩٤ : حسان.
الحزورة
(٢) : موضع بمكة يلي
البيت بفناء دار أمّ هانئ بنت أبي طالب التي كانت عند الحناطين فدخلت
الصفحه ٢٠٦ :
وحوران منه موحش
متضائل
وقال حسّان :
إذا سلكت حوران
من بطن عالج
فقولا
الصفحه ٢٠٨ :
المسيح بن عمرو بن حسان بن بقيلة الغساني ، وبقيلة هو الذي بنى القصر الأبيض ،
ودعي بقيلة لأنه خرج يوما
الصفحه ٢١٣ : بها على تقديم الحسين بن
يوسف فافتتح قلعتين كانتا في
__________________
(١) البكري (مخ) :
٣٤
الصفحه ٢٢٤ : وبني يربوع ، وهناك فتك عمرو بن
حسّان الضبعي بيزيد بن القماريّة وهي أمّه ، وفي ذلك يقول وائل بن شرحبيلى
الصفحه ٢٣٩ : وتقبيله ، ويكثر
الزحام عليه. وهناك مشهد كبير حفيل كان فيه رأس الحسين بن علي رضياللهعنهما ثم نقل إلى
الصفحه ٢٤٥ : فيهم أخ له يقال له حسّان ، فركب وخرجوا معه (٧) بمطاردهم ، فلما خرجوا لقيتهم خيل رسول الله
الصفحه ٢٥٥ : مقام آل حسان ورياسة الديلم فيهم ، ويقال إن الديلم
قبيلة تنتهي إلى ضبة ، وجبالهم ونواحيهم كثيرة المطر
الصفحه ٢٦٧ : فاحتمل عاصما فذهب به ،
والأول أشهر ، وفيه يقول حسان رضياللهعنه :
لحى الله لحيانا
فليست دماؤهم
الصفحه ٢٨٧ : حسان
الضبي ، فقالت رؤساء حنظلة : يا بني تميم قد نزل بكم الناس ، وهم قبائل الحجاز واليمن
وأهل العالية
الصفحه ٣١٥ : من إفريقية حسان
بن محمد بن أبي بكير مولى بني جمح سردانية [فغنم وسبى ، وفي سنة تسع عشرة أغزى ابن
الصفحه ٣٣٢ : جمة وزراعات واسعة ، ومنها ينصبّ
الفرات فيما يحاذي قصر ابن هبيرة ، وبها قبر الحسين بن علي
الصفحه ٣٤٣ :
إذا القضب هزتها
الرياح تذكروا
قدود الحسان البيض
فاعتنقوا القضبا
القصيدة. ثم
الصفحه ٣٥٣ : الحسين سنة أربع وخمسين وثلثمائة منصرفه من حضرة الأمير أبي شجاع
، تولى قتله فاتك بن أبي الجهل الأسدي في