الصفحه ٤٤ : وعشرين وسط امارة عثمان رضياللهعنه على يد الحكم بن أبي العاص ، فأما فتحها الأول (٢) ففي أيام عمر
الصفحه ٤٥ : مقتلة عظيمة
وولي قتل سهرك الحكم ابن أبي العاص أخو عثمان بن أبي العاص.
وذكر المبرد (٤) أن المهلب بن أبي
الصفحه ٤٨ : بعد إقامته بها ستة أشهر راجعا إلى مصر ووصل إلى
المدينة فبيع المغنم ، فصفق مروان بن الحكم على الخمس وهي
الصفحه ٥٦ : بالاسكندرية دار ملعب قد تهدّم أكثرها ، وكانت قد بنيت بضروب
من الحكمة ، وكانوا يجلسون فيها لقضاء حوائجهم وأخذ
الصفحه ٥٩ : ، ويقسمون أزمانهم على الكينونة بها.
وكان سور اشبيلية
من بناء الإمام عبد الرحمن بن الحكم بناه بعد غلبة
الصفحه ٦٤ : والغلظ.
وأسلحة أهل هذه
البلاد القسي وعليها عمدتهم ويتخذون الدبابيس من شجر الأبنوس ولهم فيها حكمة
وصناعة
الصفحه ٨٢ : أبا فديك وحصروهم في المشقر فنزلوا على الحكم فقتل
منهم ستة آلاف وأسر ثمانمائة (٤).
بخارى
(٥) : من
الصفحه ٨٧ : بقاء في أفق يكون فيه لنصراني حكم ؛ فبذل الأموال ودسّ مشاهير الأساقفة
والقسيسين ، وأوطأهم على الشخوص
الصفحه ٩٥ : والسّلام.
فحص
البلوط (٢) : بالأندلس من ناحية قرطبة منه القاضي أبو الحكم منذر بن
سعيد البلوطي كان متفننا
الصفحه ٩٧ :
من بني عبيل بن
لوط وهو بناها ، وبها كان اجتماع الحكمين : أبي موسى وعمرو بن العاصي رضياللهعنهما
الصفحه ١١٠ :
الملوك في الجاهلية والإسلام حتى يتم تدبير الله تعالى وحكمه فيّ وتصح الروايات
وتبين الدلالات والعلامات
الصفحه ١١٧ :
بوصير
(٥) : قرية من قرى الفيوم بصعيد مصر ، إليها انهزم مروان بن
محمد بن مروان بن الحكم آخر خلفاء بني
الصفحه ١٢١ :
على الأعاصير في
ماضي الأعاصير
عنت ودانت على
حكم المنى فرقا
من سطو مرهوب
أعلى
الصفحه ١٣٢ : كثير وإنما هو مجلوب
إليها وهم يتبركون بشجره ، فقلّ ما عندهم منزل ولا دار إلا وفيه شجرة قطن. وحكم
أهل
الصفحه ١٤٠ : من أن يظفر بهم العرب (٤) ، وطلب الهرمزان الأمان فأبى أبو موسى أن يعطيه ذلك إلا
على حكم عمر