الصفحه ٥٧٣ :
النجاغة
(١) : من مدن الحبشة صغيرة على صفة النهر ، أهلها فلاحون
يزرعون الذرة والشعير ومنه يعيشون
الصفحه ٦ :
أميّة فنيل بما نيل به ، وظفر أسد بعد بجماعة من الشيعة فضرب وقطع وكسر الثنايا.
قال البكريّ : آمل
هي
الصفحه ١٢ :
منه الآن إلا
قصران في الصحراء ، والبحر منها على أربعة أميال ولا شيء حولها من النبات ، وفيها
يهود
الصفحه ١٣ :
واحتل أهلك
أجيادا فليس لنا
إلا التذكر أو
حظ من الحَزَنِ
وتفاخر
الصفحه ٦٨ : يصعد إليها من كل جانب ، وهي طويلة من المغرب إلى
المشرق ، وفي طرفها الغربي باب البحر وهذا الباب عليه قبة
الصفحه ٧٧ :
الرياح سفينة في
هذا الجون عدمت الرياح التي تخرجها منه فلا تجد هناك قرية (١) لأنه جبل صلد وهو أملس
الصفحه ٨٩ :
وأكثر أشجارها
الخلنج وأكثر أموالهم العسل والوبر ، ولهم سوائم كثيرة من البقر والغنم ومزارع
واسعة
الصفحه ١٢٦ :
وكمل التبريز
بالغنائم على ملاحظة من المحصورين بالمهدية وهم مع ذلك متجلدون مواظبون على القتال
الصفحه ١٤٥ :
المسلمين افريقية
أسلموا على أموالهم ، وفيهم من العرب الذين سكنوا فيها من المسلمين عند افتتاحها
الصفحه ١٦٤ :
قالوا (١) : فجزيرة العرب مما يلي الشمال في الخط الذي يخرج من ساحل
أيلة فيمر مستقبل الشرق في أرض
الصفحه ٢٣٢ :
ربض عامر وعليها
سور حصين ، وسورها من ناحية المشرق في داخل البحر قد بني بهندسة وحكمة ، ولها قصبة
الصفحه ٢٣٥ : المسمى بأوثان. وفي كل هذا الجبل كل طريفة من الثمار وغرائب الأشجار والماء
يطّرد فيه ، ويوجد بوسطه وحوافيه
الصفحه ٢٤٤ : ارتقاه ، وتنحدر منه مياه كثيرة ، وحول قلعته قرى
كثيرة.
وذكر (١) الحربي انه ورد في الحديث أن دنباوند
الصفحه ٢٦٨ : وكثير من التمر ، ومنها مع الفرات إلى الخابور مرحلتان.
رخج
: بضم أوله وتشديد
ثانيه وهو خاء منقوطة بعدها
الصفحه ٢٧٢ :
النصرانية فأجاب ،
وترك ما كان عليه من مذاهب الصابئين ، واتبعه على ذلك خلق كثير من أهل مملكته