الصفحه ١٣٣ :
، عصمنا الله من الفتن [ما ظهر منها وما بطن](١).
ترنوط
(٢) : فحص على ستة أميال من المهدية منه زاحف أبو
الصفحه ٢٥٧ : .
ذمياط
(٢) : مدينة في البلاد المصرية على ساحل البحر قريبة من تنيس
إليها ينتهي ماء النيل ، وبها تعمل
الصفحه ٢٦٤ : ، وتعلق من طرف الخشبة حبلا ثم تشد طرفه في عنقها وهي قائمة
على كرسي من تحتها فتبقى معلقة حتى تختنق وتموت
الصفحه ٢٨٧ : قتالا شديدا ، فانهزمت تغلب ، وأسر
حزيمة (٢) وفي ذلك يقول الكلحبة اليربوعي من كلمة له (٣) :
فقلت
الصفحه ٣٨١ : يلقى من عدوّه ، وإن كثروا ، إلّا
عداد أصحابه ، فرجع الأحنف وقد اعتقد ما قال ، فضرب عسكره وأقام ، فأرسل
الصفحه ٣٨٢ : اشبيلية ، وقد تعشقها جماعة من العوام وشغف بها ناس من
الطغام ، فتعطلت أشغالهم وانقطعت متاجرهم بالنظر إليها
الصفحه ٣٩١ :
فيه التجار من
الأقاليم ، وطرنش على نهر هو أعظم انهار افرنجة ، وعليه حصن من خشب عظيم جدا ،
وأبوابه
الصفحه ٣٩٤ :
مرصعة بفاخر الدر
والياقوت والزبرجد ، لم تر العين مثلها ، بولغ في تحسينها من أجل دار المملكة وأنه
الصفحه ٣٩٥ : .
وبقلعة الفهمن (١) من جوفي طليطلة على خمسة عشر ميلا منها بئر لم يعرف فيها
قط علق ، فنبشت في بعض السنين
الصفحه ٤١٨ : ، قال : إنكم تبايعونه على حرب الأحمر والأسود من الناس ، فإن كنتم
ترون أنكم إذا نهكت أموالكم مصيبة
الصفحه ٤٦٢ :
الخلفاء (٢) بالأندلس أيضا من كورة تدمير ، وهي فرضة مدينة مرسية ، وهي
مدينة قديمة أولية بها ميناء ترسي فيه
الصفحه ٤٨٨ :
قيجاطة
(١) : مدينة بالأندلس من عمل جيان ، كان عبد الله المعروف
بالبياسي من بني عبد المؤمن لما
الصفحه ٥١١ : يمين القاصد من خراسان إلى العراق.
لكّه
(١) : مدينة بالأندلس من كورة شذونة ، قديمة من بنيان قيصر
الصفحه ٥٢٣ :
متيجة
(١) : مدينة بالقرب من الجزائر ، على نهر كبير عليه الأرحاء
والبساتين ولها مزارع ومسارح ، وهي
الصفحه ٥٥٩ : وجمل من الفواكه. ولسان أهل كرمان فارسي ، ولباس
عامّتهم القواطن ، ولباس التجار والجلة القمص والأردية