الصفحه ٤٢٦ : والمؤذنون والفقهاء والعلماء
، وحواليها آبار عذبة منها يشربون وعليها يعملون الخضر والمقاثي. ومدينة الملك
تسمى
الصفحه ٤٥٩ :
بالجزيرة كلمته
تغلب عليها النصارى وحكموا عليها ، وذلك في أواخر شوّال من سنة ثلاث وثلاثين
وستمائة
الصفحه ٤٧٢ :
قالوا (١) : وأصل كتب الهند وسننهم من قمار ، وحكمهم أن من ذبح بقرة
ذبح بها ، وعباد قمار لا يقربون
الصفحه ٤٩٩ : الأساس ، وكان البناة يبنون من وراء الستر ، والناس يطوفون من خارج ، فلما
ارتفع البنيان إلى موضع الركن
الصفحه ٥٨٦ : خربت وآثار سورها بيّنة وأصنام من حجارة مكبوبة على
وجوهها.
ومن متأخري علماء
نينوى محيي الدين أبو زكريا
الصفحه ٣٠ : والطبيخ والشواء وما أكلوا غير
ذلك في بطونهم غير متأثليه.
وبعث خالد رضياللهعنه بالخبر مع رجل من بني عجل
الصفحه ٣٣ :
من جميع جهاتها
الثلاث ، فجنوبها يحيط به البحر الشامي وجوفيها يحيط به البحر المظلم وشمالها يحيط
به
الصفحه ٥٨ :
بلد للإسلام ،
وعلى مقربة من أسوان ، جنوبا من النيل ، جبل في أسفله معدن الزمرد وفي برية منقطعة
من
الصفحه ١٣٥ : الأوسط من واد يسمى
مجمع وهو في نصف الطريق من مدينة مليانة إلى أول بلاد تازا من بلاد المغرب ، وبلاد
المغرب
الصفحه ١٩٧ :
أسواق حلب مسقف ،
وبحلب جماعة من اليهود [ونصارى] نسطوريون.
قال بعضهم (١) : حلب قدرها خطير
الصفحه ٢٤٠ : الجابية ، ثم باب الصغير. والأرباض تطيف بالبلد كله
إلا من جهة الشرق مع ما يتصل بالقبلة يسيرا وله أرباض
الصفحه ٢٨٦ : .
وكان ابتداء أمرهم
أن رجلا منهم قدم إلى (١) سواد الكوفة من ناحية خوزستان ، فأقام بموضع يعرف بالنهرين
الصفحه ٢٨٨ :
محمد بن عباد ، وكان ذلك في الموفي عشرين من رجب سنة تسع وسبعين وأربعمائة. وكان
السبب في ذلك فساد الصلح
الصفحه ٣٨٦ :
سنة عشر وثلثمائة.
وطولها نحو فرسخ
مع طول الجبل ، وعرضها أقل من نصف ميل ، ولها بابان ، وهي في المشرق
الصفحه ٤١٣ : بأرض مهرة ، وهي مجاورة لها من جهة الشمال ، وبلاد
عمان مستقلة في ذاتها عامرة بأهلها ، وهي كثيرة النخل