الصفحه ٥٣٣ :
ومصلّى العيد في
رأس الميدان في مربعة أبي جهم ، ويطوف به من جميع نواحيه البنيان والعمارات ، وهو
الصفحه ٥٣٦ : ، فقاتلهم حتى قتل رحمهالله ، وحمل معاذ بن جبل رضياللهعنه من الميمنة فهزمهم ، وحمل خالد بن الوليد
الصفحه ٦١٨ : آلاف ، فلما رأى انكسار
المسلمين واضطراب فرسان العرب ، وكان إلى جنبه أكثر من مائة ألف من الروم
الصفحه ٤٢ :
وان الذي نلت من
قربه
لأفضل ما يطلب
الطالبُ
عليك السّلام
إلى
الصفحه ٨١ :
والقنطوريون
والراوند والاسفيوس وغير ذلك من الحشائش ، وفي هذا الجبل عقارب صفر الألوان قليلة
الضرر
الصفحه ١٣٠ :
خارج حيطان هذا
الهيكل من خارج صور جميع الحيوانات بأغرب ما يكون من التصوير ، ويقال إنها كلها
طلاسم
الصفحه ١٥٩ :
قالوا (١) : وافتتح رويفع بن ثابت قرية من قرى المغرب يقال لها جربة
، فقام خطيبا فقال : يا أيها
الصفحه ١٦٠ :
على جميع بساتين
رملة قرطبة يعرف بجرف مواز ، ومواز رجل أسود من أهل هذه القرية كان يأتي كل غداة
الصفحه ١٦١ :
خراسان فلم يسلكه
أحد من ناحية قومس إلا على خوف ، انما كان الطريق على فارس إلى كرمان إلى خراسان
الصفحه ١٦٣ :
جوفي وحواليها
بسائط عريضة للزرع والضرع ، وحولها عدة من القبائل من البربر مطغرة وبني يفرن
وغيرهم
الصفحه ١٩٠ :
مدينة عامرة آهلة
على شاطئ دجلة لها فرض وأسواق ، وهي كورة من كور الموصل لها عمارات وقرى ، وأهلها
الصفحه ١٩٨ :
حمص
: مدينة بالشام من
أوسع مدنها ، ولا يجوز فيها الصرف كما يجوز في هند (١) لأنه اسم أعجمي ، سميت
الصفحه ٣٢٤ : ،
فيسّر الله له في اكتراء الدار ، وانتهى إلى الموضع المذكور ، فاستخرج منه ذخائر
لا قيمة لها عظيمة الشأن
الصفحه ٣٦١ :
فرسخا ، والنسب
إليها صاعدي على غير قياس ، والذي يتجهز به من صعدة الأديم ، لأن بها صناعة الأديم
الصفحه ٣٦٩ :
صورا
(١) : هي آخر بلاد النوبة ، تسير من دمقلة في جبال وشعاب حتى
تنتهي إلى صورا هذه ، وهي مدينة