الصفحه ١٧ : من الموضع الذي فتحوا مطهرة من حجر أخضر فيها مال ، فقال
المأمون : زنوه ، فوزنوا الجملة [فوجدوا] فيها
الصفحه ٥٥ : (١) وهو ثلاثة أشبار ، وأمر الاسكندرية ومنارها أشهر من أن
يطال الكتاب بذكره ، وبين الاسكندرية والمنارة في
الصفحه ١٠٧ : فقد رأيت من يزعم أن منكرا أفضل من نكير ويأجوج أشرف من
ماجوج وهاروت خير من ماروت ، وللأمور حدود الوقوف
الصفحه ٣١٣ :
جزيرة كبيرة
مشهورة الذكر ، وهي ثمانون فرسخا في ثمانين فرسخا.
وبجزيرة سرنديب (١) هيكل عظيم من
الصفحه ٦٥ :
أوراس
(١) : هو جبل قريب من باغاية بافريقية بينه وبين نقاوس ثلاث
مراحل وهو المتصل بالسوس ، ويقال
الصفحه ٧٩ :
باغة وهي النفاطة
ومن هناك يحمل النفط الأبيض ، وهناك آطام ، وهي عيون النيران تظهر من الأرض وترى
من
الصفحه ١٨٥ : مما يلي البر ، فيه حافة مثل الحائط ، فيها نقب ينبعث منه ماء في غلظ حجر
الربع الموزون به في كل وقت من
الصفحه ٣٩٠ :
فخرج رجل من بني
مدلج ذات يوم من معسكر عمرو متصيدا في سبعة نفر ، فمضوا بغرب المدينة ، ولم يكن
فيه
الصفحه ٤٤٥ : بن سبكتكين وولده
من بعده بمعظم عساكره ، وكانت حصلت في يد ألدز مولى شهاب الدين ، فلما فرغ خوارزم
شاه
الصفحه ٤٥٨ : قنطرة عظيمة من أجل البنيان قدرا وأعظمه خطرا ، وهي من الجامع في قبلته
، وبالقرب منه ، فانتظم بها الشكل
الصفحه ٤٨٦ :
وشرق ، وتوازي
الشاقة ومازر ، وبينهما مجرى ، وكذلك من قوصرة إلى بر إفريقية مجرى. وجزيرة قوصرة
ترى
الصفحه ١١٢ :
ونهر عيسى الأعظم
الذي يأخذ من معظم الفرات تدخل فيه السفن العظام التي تأتي من الرقة يحمل فيها
الصفحه ٤٦٨ :
حتى طلعت الشمس ، وكانت له أمّ عجوز ، فذهب بها معه لتستوهبه من أبرهة ، فأتته به
وهو بارز للناس ، فذكرت
الصفحه ٤٨٢ :
مما يلي البر وفيه
باب الذهب ، وهي التي تلي الشمال ، وطولها من الباب الشرقي إلى الباب الغربي
الصفحه ٥٨٧ :
النيل إذا استوى عمّ جميع الأرض من بلاد مصر فتبقى قراها وضياعها في رواب وتلال
كأنها الكواكب ويتصرف الناس