الصفحه ٦٠١ :
الذهب ، وانه أخصب
بلاد الدنيا ، وأن الواقع عندهم يكون في أخصب عيش ، وإذا أرادوا خروجه من بلادهم
الصفحه ١١ : من بلاد اليمن وبينها وبين عدن اثنا عشر ميلا.
وفي كلام شق في تفسير رؤيا ربيعة ابن نصر : أحلف بما بين
الصفحه ١٥ :
الحبل المستطيل من
الرمل ، وقيل هي الرمال العظيمة ، وكثيرا ما تحدث هذه الأحقاف في بلاد الرمل لأن
الصفحه ٣٥ : مكاشفة أهل ملّته من أهل الأندلس ، ففعل يليان ذلك وحلّ بساحل الجزيرة الخضراء
فقتل وسبى وغنم وأقام بها
الصفحه ٤٠ :
أقلّ من العبيد يشتم المرء منهم ويضرب فلا ينطق بلفظة ؛ والحنطة وجميع الحب الذي يختبز
قليل بحصن انقولاية
الصفحه ٤٣ :
فاستجلبه من
العراق فأقبل إلى الأندلس ، فلما وصل إلى المرية مات الحكم فانعكس أمله وبقي حائرا
الصفحه ٨٥ : الملائكة أفضلهم الذين
شهدوا بدرا ، وقصة الوقيعة على الشرح والايضاح في كتب المغازي.
وببدر حبل عظيم من
رمل
الصفحه ٩٠ : وذهب الحجر سفلا ، قالوا : وجبل النار بصقلية شأنه عجيب فإن نارا خرجت منه
في بعض السنين كالسيل العرم لا
الصفحه ١٢٢ :
وسألوه المسير اليهم في جموعه ، فجاءهم بحشوده ومعه محمد بن يوسف المسكداليّ ،
فدخلوا بياسة ، وأما من كان
الصفحه ١٢٨ : طووا طنب
السماحة بينهم
لكنّهم نشروا
لواء اللوم
يا ليتني من
غيرهم ولو انني
الصفحه ١٧٤ : عبد يدعى مكنفا كان أصله منها هو الذي كتب لهم ،
فقالوا : إنما هو عبد ، قالوا : إنا لا نعرف حرّكم من
الصفحه ١٩٣ : انتهى الجيش
من المدينة إلى الموضع المعروف بالحرة وعليهم مسلم ، خرج إلى حربه أهلها عليهم عبد
الله بن مطيع
الصفحه ٢١٢ :
خاخ
(١) : موضع قريب من المدينة وهو الذي ينسب إليه روضة خاخ ؛
ونفى النبي صلىاللهعليهوسلم إلى
الصفحه ٢٥٨ :
المسلمين إليها
لامتنعوا من تسليمها ولم يلتفتوا إلى رهائنهم.
وأكثر الشعراء
تهنئة الملك الكامل
الصفحه ٢٧٣ : ضفة النيل ، [وضفة النيل](١) من مصر إلى مدينة رشيد هذه من أعجب متنزهات الدنيا ، وليس
لغلات هذه الناحية