الصفحه ١٣٣ : خيله بترنوط لم يبق لأهل السواد محلول ولا مربوط ـ أهل السواد أهل الساحل
ـ ، وفيها : ويل لأهل السواد من
الصفحه ١٥٤ : منهما لصاحبه واعتنقا ، ولقيه سائر الأمراء
فأقام بالجابية عشرين يوما يقصر الصلاة فقام في الناس فقال
الصفحه ١٦٢ : (١) من أهل جرجان أزهد الناس في زمانه حتى قال سفيان بن عيينة
: لو كان أحد يكتفي بالتراب قوتا لا كتفى به
الصفحه ١٦٨ :
لا يخرجون إلا إذا
أرادوا ، وزاحفهم المسلمون ثمانين زحفا في كل ذلك يعطيهم الله الظفر على المشركين
الصفحه ١٩٠ : الموصل مرحلة. وكان محمد ابن مروان بن الحكم لمّا ولي الجزيرة
أيام عبد الملك بن مروان بناها وصيّر فيها جندا
الصفحه ١٩٩ :
وقال عبد الله بن
قرط : عسكر أبو عبيدة ونحن معه حول حمص نجوا من ثمان عشرة ليلة وبث عماله في نواحي
الصفحه ٢٠٨ : حرقة ابنة النعمان بن المنذر بالحيرة في بيعتها ، وهي
في نسوة راهبات فقال لها : كيف رأيت غمرات الملك يا
الصفحه ٢٠٩ : :
أدركت سفن البحر ترفأ الينا في هذا النجف بمتاع الهند والصين ، وأمواج البحر تضرب
ما تحت قدمك ، ورأيت
الصفحه ٢٣١ :
الحضرمي ومن معه
جؤار إلى الله تعالى في خوض هذا البحر ، فأجاب الله تعالى دعاءهم ، وفي ذلك يقول
الصفحه ٢٣٢ :
ربض عامر وعليها
سور حصين ، وسورها من ناحية المشرق في داخل البحر قد بني بهندسة وحكمة ، ولها قصبة
الصفحه ٢٣٧ : بلادهم الزراريف والفيلة والغزلان.
دمهرة
(٣) : وهي جزيرة القمر من جزر الهند ، وهذه الجزائر فيها رئيس
الصفحه ٢٥٨ : بهذا الفتح ، ومن أشهر ما قيل في ذلك قول بهاء الدين زهير
المهلبي الحجازي المولد من قصيدة أولها
الصفحه ٢٧٢ : ،
فآل ذلك إلى تحزبهم واختلاف كلمتهم في الديانة ، وكان ممن خالف عليه بطريق من
بطارقته يقال له داقيوس
الصفحه ٢٧٦ : لأنهم يزعمون ان المسيح قام في القبر ليلة الأحد وارتفع إلى السماء
ليلة الأحد بعد اجتماعه مع الحواريين
الصفحه ٢٩٢ : اشبيلية فأراح بظاهرها ثلاثة أيام ونهض نحو بلاده. ومشى ابن عباد معه
يوما وليلة ، فعزم عليه يوسف في الرجوع