الصفحه ٢١٦ :
والران والبيلقان
في سنة إحدى ومائتين ، والخرمية قوم من أعداء المسلمين يدينون بالثنوية ورئيسهم
الصفحه ٢٣٣ : عليكم ، فخرجوا حتى نزلوا البصرة ، وكان فيهم أبو
صفرة والد المهلب وهو غلام يومئذ ، وكان في من نزل البصرة
الصفحه ٢٣٩ :
سارية وثماني (١) أرجل جصية واثنتان مرخمة ملتصقة معها في الجدار الذي يلي
الصحن ، وأربع (٢) أرجل
الصفحه ٢٤٣ : حلّ
ت ديارا فلن
تراعي هلاكا
إن في نفسك
الضعيفة شغلا
فاعتبر
الصفحه ٢٧٨ :
وماؤها من الآبار
وتباع بها شواهين وصقور.
ومن قصيدة لأبي
عبد الله بن الأبار الكاتب ذكر فيها
الصفحه ٢٨٩ : بالمرصاد ، وقد آذن صاحب سبتة بقصده الغزو وتشوفه إلى
نصرة أهل الأندلس وسأله أن يخلي الجيوش تجوز في المجاز
الصفحه ٣١٢ : الخير والبساتين والمياه والمزارع والفواكه
والطواحين ، وفيها أسواق حسنة ، ومن كور سراة المراغة بينهما
الصفحه ٣١٩ :
سلا
: ببلاد المغرب ،
بينها وبين مراكش على ساحل البحر تسع مراحل ، وهي مدينة (١) قديمة أزلية ، فيها
الصفحه ٣٣٩ :
الآفاق ، واللاك بها كثير.
والإبل (١) المنتجة عند هؤلاء العرب لا يعدل بها شيء في سرعة جريها.
ومن غريب ما
الصفحه ٣٥٤ : المؤمن ملك المغرب الملقب بالمنصور أمر باختطاط المدينة الصالحة في بلاد
المغرب ، وشرع في بنائها وأجرى وسطها
الصفحه ٣٧٣ : الصينيين إلا وهو يحفظ أيام عمره ، كان شيخا أو صبيا ،
وكلهم يكتب ، واليتيم أمره إلى السلطان في تعليم الكتاب
الصفحه ٣٨٠ : لله درّ قسيّ ، علم في أي عش وضع أفرخه.
قال الأصمعي :
دخلت الطائف فكأني كنت أبشر وكان قلبي يطفح
الصفحه ٣٨٥ : .
ونزل الططر على
طبرستان في سنة ست عشرة وستمائة واستولوا عليها قتلا ونهبا وتخريبا وفعلوا العظائم
، على
الصفحه ٣٩١ :
فيه التجار من
الأقاليم ، وطرنش على نهر هو أعظم انهار افرنجة ، وعليه حصن من خشب عظيم جدا ،
وأبوابه
الصفحه ٣٩٩ :
بعث إلى سرخس عبد
الله بن خازم ففتحها.
وبطوس قبر الرشيد
أمير المؤمنين ، وفيها توفي الرضا علي بن