الصفحه ٣٣٣ :
الخبر ، ففعل المأمون ما أشار به ، وأقبل يختبر عرقه في الوقت بعد الوقت ، ثم لم
يشعر بشيء حتى دخل غلمان
الصفحه ٣٤٩ : الجبل حيث مدينة شقبنارية فيه مدينة خربة فيها آثار عظيمة ، وهو كثير العمائر
والقرى ، وهو بلد الزرع والضرع
الصفحه ٣٥٦ : وتطير الحاضرون بذلك ، وامتنع أبو العلا بعد هذا المجلس من
كلام الخطباء وانشاد الشعراء في هذه القضيّة
الصفحه ٣٩٦ :
كثيرة للأول وقصور
وأقباء ، وكان فيها ماء مجلوب ، وبخارجها عين ماء طيب يسمونه برقال ، ويقال إنه
الصفحه ٣٩٧ :
يزيد بن معاوية ،
وهو أول رأس حمل على خشبة في الإسلام ، وكان أهل الكوفة خاطبوه في الوصول إليهم
الصفحه ٤٢٩ : المسلمون سنة خمس
عشرة ومائتين في زمن زيادة الله بن الأغلب ، ملك القيروان وعملها ، وكان نائبه بها
عثمان بن
الصفحه ٤٤٣ : ء الله ، ثم استمدوا فتجمعت عليهم أكراد فارس ، فدهم
المسلمين أمر عظيم وجمع كبير ، ورأى عمر رضياللهعنه في
الصفحه ٤٤٥ :
علي بن سام ، وهو آخر ملوكهم ثم عطف في سنة اثنتي عشرة وستمائة (١) على غزنة التي كانت سرير السلطان محمود
الصفحه ٤٤٨ : والواردة في طريق الحجاز ، ومنه يتزودون
علوفاتهم ، وهي ثغر من ثغور العراق ، وبينها وبين بغداد أحد وستون
الصفحه ٤٥٤ : لما افتتحت مدائن قبرس وقع
الناس في السبي يقتسمونه ويفرقونه بينهم ، فتشكى بعضهم إلى بعض ، فبكى أبو
الصفحه ٤٦١ : بعض من حضرته صلاة الظهر أو العصر بالقرافة في بعض جماعاتها ،
قال : سمعت قائلا يقول للجماعة الحاضرين
الصفحه ٤٧٧ : في صورة نوى الخوخ ،
ورائحته ذكية عطرة ، وإذا مصصته جذبت ما فيه وبقي الجلد والنوى ، وبها شجر الصبار
الصفحه ٥٠٤ :
وتجارتها قليلة
وأرضها حارة جافة جدا ، وشرب أهلها من عيون تمد السيل هناك ، وهي في طاعة ملك
النوبة
الصفحه ٥١٢ : ، وحمل إلى مدينة بلرم فدفن بها.
اللهون
(٢) : قرية من قرى الفيوم في البلاد المصرية ، وحجر اللهون هذه
هو
الصفحه ٥٧٣ : ومتاجرها قليلة ، والسمك عندهم كثير ممكن
والألبان غزيرة ، وبينها وبين مركطة ستة أيام انحدارا في النهر ، وفي