الصفحه ١٢٣ :
وعلى بيروت (١) سور حجارة ، وبمقربة منها جبل فيه معدن حديد جيد يقطع ،
ويستخرج منه الكثير ويحمل إلى
الصفحه ١٢٩ : الوادي في سنة ست وأربعين وستمائة حين
توجه إليه ملك المغرب علي بن أبي العلا ابن المنصور بن يوسف بن عبد
الصفحه ١٥٩ : واليوم الآخر أن يركب دابة من فيء المسلمين حتى إذا اعجفها ردها ، ولا يحل
لامرئ يؤمن بالله واليوم الآخر أن
الصفحه ١٧٧ : ، وبها قسم رسول الله صلىاللهعليهوسلم غنائم حنين ، ومنها أحرم بعمرته في وجهته تلك. قالوا : دخل
رسول
الصفحه ٢٠٦ :
غسل رجل من
المسلمين فلما دخلت وكشفت عن وجهه إذا بحية في حلقه سوداء فخرجت ، ثم قلت لها :
أيها
الصفحه ٢١٧ :
يمينه وضرب بها وجهه وفعل بيساره كذلك وثلث برجل وهو يتمرغ في النطع في دمه ، وقد
كان تكلم بكلام كثير يرغّب
الصفحه ٢٤١ :
يا أمير المؤمنين
كنت رجلا جمّالا فلقيني رجل فقال : أتحملني إلى مكان كذا وكذا ، موضعا في البرية
الصفحه ٢٤٤ :
وجبل دنباوند جبل
عظيم ، يحكى أن ظله في وقت العصر يطول اثني عشر ميلا ، وعلى رأسه دخان لا يفتر
الصفحه ٢٦٦ : مدينة
تونس ويعمل بها دار صناعة وان يعمل المراكب ويستكثر منها ويجاهد الروم في البر
والبحر وان يغير على
الصفحه ٢٧٣ :
إذا هبت الريح
الغربية ملأت عليهم سككهم وبيوتهم رملا ، فلا يقدرون على التصرف في أسواقهم ، وهي
على
الصفحه ٣٠٠ : والمعتز أبو عبد الله بن المتوكل والمهتدي محمد بن الواثق والمعتمد أحمد
ابن المتوكل.
وكانت سر من رأى
في
الصفحه ٣١٠ :
، ففعل ذلك بكلّ [ملك] بينه وبينه حتى انتهى إليه ، فلما انتهى إلى الملك الذي
السدّ في ظهر أرضه كتب له إلى
الصفحه ٣١٤ :
وقيل أهبط آدم عليهالسلام قبل غروب الشمس من اليوم الذي خلق فيه بالهند على جبل يقال
له مود ، وقبل
الصفحه ٣١٥ :
سقفا دون سقف ،
ووضعوا ما كان لهم من المال بين السقفين ، فنزل رجل من المسلمين يغتسل في ذلك
الموضع
الصفحه ٣١٧ :
سرقسطة
(١) : في شرق الأندلس وهي المدينة البيضاء.
وهي قاعدة (٢) من قواعد الأندلس ، كبيرة القطر