الصفحه ٤٢٣ : من الكوفة للطلب بدم الحسين رضياللهعنه وقالوا : لا توبة لنا إلا أن نقتل أنفسنا في الطلب بدمه
الصفحه ٤٧٦ : ، فأدخله العباس في بيت وأغلق عليه ثم نادى في أصحابه
بالركوب ومضى وجعل العلج بين يديه في يوم مطير وثلج
الصفحه ٥٠٩ :
لبين(٣)
لبلابة
(٤) : هو اسم عند أهل البحر والمسافرين فيه للبحر المحيط ، بحر
المغرب ، وهو
الصفحه ٥١٩ :
[بقية] ذلك الماء
في سروب القصر. ومن أغرب الغرائب جلب الماء الذي كان يأتي إلى القصر على عمد مبنية
الصفحه ٥٢٦ :
ومدين (١) في الطريق من مدينة النبي صلىاللهعليهوسلم إلى مصر ، وهي بين جبال شامخة متكائدة
الصفحه ٥٤١ :
فيها الفنادق
والحمّامات ، وفيها قيسارية عظيمة البنيان ، وهي أكثر بلاد المغرب جنات وبساتين
وأعنابا
الصفحه ٥٥٨ :
الجبل فيه غراس
الجنة ، فكتب إلى عمر رضياللهعنه بذلك فقال : لا أعرف غراس الجنة إلا موتى المسلمين
الصفحه ٥٥٩ : ، ويتعممون بالفوط
والمناديل المصفحة بالذهب على مثل زي تجار أهل العراق.
مسينا
(٢) : هي مدينة في ركن جزيرة
الصفحه ٥٨٥ :
البرامكة لأن
خالدا كان من ولد من ولي هذا البيت ، وكان بنيانه من أعلى المباني تشييدا ، تنصب
في
الصفحه ٣٦ :
(١) : بفتح الهمزة ، في العراق بينها وبين بغداد ثلاثة عشر
فرسخا ، وهي مدينة صغيرة متحضرة لها سوق وفيها قلعة
الصفحه ٤٢ : البلدان ، وفيها
يقول أبو الحجاج ابن عتبة الاشبيلي الطبيب الأديب الشاعر وقد مرَّ عليها :
للهِ أندرش
الصفحه ٥٩ : الزيت يتجهزون به إلى المشرق والمغرب برا وبحرا ، يجتمع
هذا الزيت من الشرف ، وهو مسافة أربعين ميلا كلها في
الصفحه ٩٥ : له ذو النور في السنة التاسعة من امارة عثمان رضياللهعنه بلنجر فحصرها ونصب عليها المجانيق والعرّادات
الصفحه ١١٨ : مروان الكبرى فقالت : يا عم أمير المؤمنين حفظ الله لك من أمرك ما
تحبّ حفظه وأسعدك في الأمور كلها بخواصّ
الصفحه ١٢٠ :
ألا أريك شيئا
حسنا ، فانحدر إلى البحر فأخذ ضفدعا ، فجعل في عنقها شعرة من ذنب فرس ، فحانت مني