الصفحه ٩٨ : موتاها وشجا بيومها الأطول كهلها وفتاها ، أنذر في القوم بحران أنيجة
(٢) يوم أثاروا أسدها المهيجة فكانت تلك
الصفحه ١٠٤ : ء العذب أول ليلة من شهر أغشت
ومن الغداة إلى حد الزوال ثم يبدو فيه القلوص والنقصان ، فإذا غربت الشمس جف إلى
الصفحه ١٠٨ :
شاب له جمة وجميع
أعضائه صحاح وكأنه قد كحل بالكحل وبلت شفتاه بالماء من صحة بشرته وبه ضربة في
الصفحه ١٢٨ :
من أهل فاس من
بني الملجوم
تامدلت
(١) : في بلاد السوس ، مدينة كبيرة أسسها عبد الله (٢) ابن
الصفحه ١٣٨ : ء ينصب في البحيرة. وكان بين العريش وقبرس طريق
مسلوكة في تنيس وبينهما اليوم سير طويل في البحر ، فلما كان
الصفحه ١٨٥ : مما يلي البر ، فيه حافة مثل الحائط ، فيها نقب ينبعث منه ماء في غلظ حجر
الربع الموزون به في كل وقت من
الصفحه ١٩٢ :
يقربونه في صلاتهم
وتقديسهم من أمور وضعها لهم صاب وهي تهليل وتحميد وتسبيح ، ولم يزالوا برهة من
الصفحه ١٩٧ : ، وذكرها في كلّ زمن يطير ، لها قلعة
شهيرة الامتناع ، معدومة الشبيه والنظير في القلاع ، ويقال إن هذه القلعة
الصفحه ٢٠٠ :
أو كالتي يحسبها
أهلها
عذراء بكرا وهي
في التاسع
كنّا نرفّيها
الصفحه ٢٣٦ :
وبه يدبغ الجلد
الغدامسي ، ويوجد بوادي درعة حجارة تسمى تامطغيت (١) تحك باليد فتلين إلى أن تأتي في
الصفحه ٢٦٥ : ء معينا فتقسمت مذانب وانسابت جداول ، في مروج خضر
كأنها سبائك اللجين ممدودة في بساط الزبرجد ، تحف بها أشجار
الصفحه ٣٤٦ : ء في يد المعتصم ، وهو أمير ، فكتبت إليه عنه : لعبد الله مهدي أمير
المؤمنين من أبي اسحاق ابن أمير
الصفحه ٣٧٢ : ، وإذا ورد على ملكهم رسول من بعض الملوك
أدخل عليه في الوقت الذي يأذن له ، فيقف أحد وزرائه عن يمينه والآخر
الصفحه ٣٩٢ : أبو الطاهر بن عوف وسند ابن عنان الأزدي ، وعاصر
الغزالي ، وله في إحيائه كلام ، وكان منحرفا عنه سي
الصفحه ٤١٣ : بأرض مهرة ، وهي مجاورة لها من جهة الشمال ، وبلاد
عمان مستقلة في ذاتها عامرة بأهلها ، وهي كثيرة النخل