الصفحه ١٦٥ :
فإنّ أبا عبيدة قد
أحيط به ، وكتب إليه : سرّح سهيل بن عدي إلى الجزيرة في الجند وليأت الرقة فان أهل
الصفحه ١٨٦ :
متجر خراسان وسجستان ، وهي ذات نخل وأشجار ، والغالب عليها من الأشجار السلم
واللوز والاترج وفيها شجر يقال
الصفحه ٢١٤ :
يدي الروم في
يومين متواليين وذلك في ربيع الأول سنة إحدى وثلاثين وأربعمائة ، ثم افتتح مدينتي
الصفحه ٢٢٥ :
رمتك قيل بما
فيها وما ظلمت
ورامها قبلك
الفجفاجة الصلف
وسمرقند
الصفحه ٣١٨ : وليس مثلهما في جميع البلدان ، أحدهما أكبر من الآخر ،
وبها فوارة اليهودي (١) تنبع من جرف على حاشية البحر
الصفحه ٣٢٥ :
بأخيه عصى عبد
الرحمن وصار في حيز رذمير ملك الجلالقة ، فأعانه على المسلمين ودلّه على عوراتهم ،
ثم
الصفحه ٣٢٧ :
سندروسة
(١) : هي جزيرة في البحر المحيط ، حكي أن قوما مروا بجزيرة في
هذا البحر ، والبحر قد هاج
الصفحه ٣٣٦ : المستعملة
في بلاد افرنجة ، وأهلها وإن كانوا شجعانا فليسوا بفرسان على كثرة خيلهم ، وهم
ينزلون عند اللقا
الصفحه ٣٤٠ :
طول الدهر ، ومن
هناك يتجهز به إلى الآفاق برا وبحرا. وكل ما استودع أرض اشبيلية وغرس في تربتها
نما
الصفحه ٣٤٧ :
للأمر ولده يعقوب
المنصور ، فقفل بالناس إلى اشبيلية فبويع بها ورجع إلى مراكش.
شنتجالة
(١) : في
الصفحه ٤٣٩ : ، وبينها
وبين البحر الأخضر ثلاثة أميال.
وهي مدينة (٣) كبيرة قديمة أزلية فيها آثار عجيبة تدل على أنها كانت
الصفحه ٤٥٧ : ، وفيه مائة وثلاث عشرة ثريا للوقيد أكبر (١) واحدة منها تحمل ألف مصباح ، وأقلها تحمل اثني عشر مصباحا
الصفحه ٤٥٨ :
وعليهم قائم ينظر
في أمورهم ، فهذا ما حكاه محمد بن محمد ابن ادريس.
وقرطبة على نهر
عظيم عليه
الصفحه ٤٧١ : ولها ثلاثة أبواب ، وهي في
نهاية من الحصانة.
وهي صغيرة متحضرة
عامرة كثيرة الكروم والتفاح والقراصيا
الصفحه ٤٧٤ :
إذا جار الأمير
وحاجباه
وقاضي الأرض
داهن في القضاء
فويل ثم