الصفحه ٤١٦ :
وسيدنا ناظر في
الجواز
يروم النجاة
بإسلامنا
العقاب
(١) : بضم
الصفحه ٤٢٧ :
فيتجنبونهم.
غيارو
(١) : في بلاد السودان ، بينها وبين غانة نحو عشرين يوما في
عمائر متصلة ، وبين مدينة غيارو
الصفحه ٤٧٣ :
قمولة
(١) : قرية بأرض مصر كالمدينة جامعة متحضرة مكتفية بكل نعمة ،
وفيها أنواع من الفواكه وضروب من
الصفحه ٥٦٦ :
قال خالد رضياللهعنه : ندر في يدي يوم مؤتة تسعة أسياف وصبرت في يدي صفيحة
يمانية. وكان
الصفحه ١٤ :
كذلك حتى فرغ منهم
صلىاللهعليهوسلم ، فلما دخل صلىاللهعليهوسلم المدينة سمع النياحة في دور
الصفحه ١٩ :
الاخوان (١) : منزل بين القيروان والمهدية فيه قتل أبو يزيد (٢) النكّاري ميسرة الفتى في ربيع الأول
الصفحه ٦٠ :
وفي سنة ست
وأربعين وستمائة تغلّب العدوّ على مدينة اشبيلية في شعبان منها بعد أن حوصرت أشهرا
حتى سا
الصفحه ٧١ :
وسوّى طريقها وردم
ما استرم فيها ، وبأيلة أسواق ومساجد ، وفيها كثير من اليهود يزعمون أن عندهم برد
الصفحه ٧٣ : المذكورة في
قوله تعالى (وَما أُنْزِلَ عَلَى
الْمَلَكَيْنِ بِبابِلَ) (البقرة : ١٠٢).
ويقال إن الضحّاك أول من
الصفحه ٧٩ : والأهواز ترى في الليل عن مسافة أربعين
فرسخا ، والأطمة العظيمة التي في مملكة المهراج ملك جزائر الزابج
الصفحه ٨٨ :
إلا ميتا فقبره
ببرذعة ؛ وقال أبو قدامة القشيري : كنا مع يزيد ابن مزيد بأرمينية فإذا صائح في
الليل
الصفحه ١٣٢ : خلّ
وقسطي عسل وقسطي زيت ، وعلى العبد نصف ذلك ، وكتب في رجب سنة أربع وتسعين من
الهجرة.
تدلس
الصفحه ١٣٥ : الأوسط من واد يسمى
مجمع وهو في نصف الطريق من مدينة مليانة إلى أول بلاد تازا من بلاد المغرب ، وبلاد
المغرب
الصفحه ١٥١ :
خيبر وانتثل ما فيها وصارت له ولأصحابه ، قال : ما تقول يا حجاج؟ قلت : أي والله
فاكتم عني ولقد أسلمت وما
الصفحه ١٦١ :
فأول من صيّر الطريق من قومس إلى خراسان قتيبة بن مسلم وكان يكتب إلى الحجّاج
يستأذنه في غزو جرجان فيأبى