الصفحه ١٧٤ : :
لعمري لقد كانت
قرابة مكنف
قرابة صدق ليس
فيها تقاطع
أجاركم من بعد
ذل وقلة
الصفحه ٢٧١ : الرقة هي عين البذندون التي مات فيها المأمون وان مولده
اقتضى أنه يموت بمكان يقال له الرقة فكان كذلك وحمل
الصفحه ٢٨٦ : إليه إنسان ذاكره أمر الدين وزهده في الدنيا ، وأعلمه أن
المفروض على الناس خمسون صلاة في كل يوم وليلة حتى
الصفحه ٣٠١ : سماه حائط الجسر (١) ممتدا وصير قطائع الأتراك جميعا والفراغنة العجم بعيدة من
الأسواق في شوارع واسعة
الصفحه ٣١٣ :
جزيرة كبيرة
مشهورة الذكر ، وهي ثمانون فرسخا في ثمانين فرسخا.
وبجزيرة سرنديب (١) هيكل عظيم من
الصفحه ٣٢٣ : الجند في الاحتياط لما عرفوه من أمور الططر ، فتورط
البلديون ، وقتل منهم في وقعة واحدة سبعون ألفا ، وطلب
الصفحه ٣٤٣ : مراكش ،
ورحل من قصر أبي دانس إلى حصن بلماله (١) ، فاستسلموا ورغبوا في الأمان على أن يتركوا الحصن ويسلموا
الصفحه ٣٥٩ :
بخيش كنا أعددناه
للصيف بعد أن نغمسه في الزيت ، وجليت بوران على المأمون وقد فرش لها حصير من ذهب
الصفحه ٣٦٠ :
نازلا إلى مدينة
ذمار ويصب في البحر اليماني ، ومن صنعاء إلى ذمار ثمانية وأربعون ميلا.
وإلى صنعا
الصفحه ٣٦١ : مصر
وكأنه الصاعد منها ، ومنها الرجل الذي كان في الأقباط بأرض الصعيد الذي أرسل إليه
أحمد بن طولون
الصفحه ٣٨١ :
ونستمد ، وقائل يقول : نلقاهم فنناجزهم ، فلما أمسى الأحنف خرج يمشي في العسكر
يسمع حديث الناس ، فمر بأهل
الصفحه ٣٨٧ :
من قرى سبتة ، وهو
مثله في الطيب أو أجلّ ، ويكون في بحر الأندلس وفي بعض جزائر البحر الأخضر ، وهذا
الصفحه ٣٩٥ : .
وبقلعة الفهمن (١) من جوفي طليطلة على خمسة عشر ميلا منها بئر لم يعرف فيها
قط علق ، فنبشت في بعض السنين
الصفحه ٤١١ :
وكانت قطرا معتبرا
عند الإسلاميين وأهل الصليب متجاذبا أبدا مرغوبا فيه ، وفي آخر الأمر استولى
الصفحه ٤١٥ :
إلى الليل ، ثم
توجه في ثاني يوم الفتح إلى قابس فأحدق المقاتلون برا وبحرا ففتحوا أبوابهم
مستسلمين