الصفحه ٥٧٩ :
ابن مضاء اللخمي
تبع الخليفة المنصور يعقوب في حركته إلى إفريقية ، فلما انتهى إلى القيروان اعتلّ
الصفحه ٦١١ :
في هزيمته فمات
عطشا ، وقام خالد في الناس خطيبا يرغبهم في بلاد العجم ويزهدهم في بلاد العرب ،
وقال
الصفحه ٦١٨ : ـ وصار الوادي خندقا بينهم ، وهو لهب لا يدرك ، وزحفت الروم في يوم ذي ضباب ،
وفيهم ثمانون ألف مقيد
الصفحه ٩ : فخر
الدين ، قال : وكان نزولنا في جنوبي نهر معقل وبينه وبين نهر الأُبلة في الجنوب
فرسخ ، ويخرج من أعلى
الصفحه ٢٢ : ء ، وفيها تفل النبي صلىاللهعليهوسلم فعاد ماؤها عذبا وكان أجاجا ، وفيها سقط خاتم النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥١ : وبقي الآن أثره ، وواديها يشقها بنصفين ويمضي منها إلى
تيهرت.
اقريطش
(٢) : جزيرة في البحر الشامي ، وهي
الصفحه ٦٥ : نخوة وتسلط على من جاورهم من
الناس.
ومن هذا الجبل قام
أبو يزيد مخلد بن كيداد الزناتي النكاري في سنة
الصفحه ٩٢ :
بزليانة
(١) : قرية على ساحل البحر قريبة من مالقة وهي قرية أشبه
بالمدينة في مستو من الأرض ، وأرضها
الصفحه ١٠٩ :
قبح الاله اللهو
إلا قينة
بصرية في حمرة
وبياض
الخمر في
الصفحه ١١٤ :
ونخيلها وهو نحو ستة أميال في غابة متصلة بالمدينة سوى غابات كورها وقراها. وحول
بسكرة أرباض خارجة عن الخندق
الصفحه ١٣٦ :
ما بقي لكم طمع
فيها فهلموا إلى بلاد المغرب ففيه ما يجبركم ، فوصل في هذه السنة بحشوده إثر
الوقيعة
الصفحه ١٤١ : هيئوه في
هيئته فألبسوه كسوته من الديباج ووضعوا على رأسه تاجا مكللا بالياقوت كيما يراه
عمر رضياللهعنه
الصفحه ١٦٣ : كان يدعى الجراوي ،
ويقال إنه مدح في صباه عبد المؤمن ثم مدح ابنه يوسف وابنه يعقوب المنصور ومحمدا
الناصر
الصفحه ١٧٤ : :
لعمري لقد كانت
قرابة مكنف
قرابة صدق ليس
فيها تقاطع
أجاركم من بعد
ذل وقلة
الصفحه ٢٧١ : الرقة هي عين البذندون التي مات فيها المأمون وان مولده
اقتضى أنه يموت بمكان يقال له الرقة فكان كذلك وحمل