الصفحه ٨٩ : بهم أن عدد المسلمين فيها كان ينتهي عشرين
ألفا وأن الليل يكون عندهم في وقت ما من السنة يعدل ما يسير
الصفحه ٩١ :
مجدّل
فوق التراب
وفرشه البيداء
ومصونة في خدرها
محجوبة
قد
الصفحه ١١١ :
وقال أحمد بن [أبي]
يعقوب (١) : بغداد وسط العراق ، والمدينة العظمى التي ليس لها نظير في مشارق
الصفحه ٢١٨ :
خركان
(١) : في بلاد فارس بينها وبين الترمذ خمسة فراسخ ، وفيه شعب
بوان المشهور وفيه أشجار الجوز
الصفحه ٢٣٥ : المسمى بأوثان. وفي كل هذا الجبل كل طريفة من الثمار وغرائب الأشجار والماء
يطّرد فيه ، ويوجد بوسطه وحوافيه
الصفحه ٢٨٥ : الروم في
فتنة مروان ، فأعاده المنصور فهدمته الروم فبناه الرشيد وشحنه ، فطرقته الروم في
خلافة المأمون
الصفحه ٣٢٢ : السوداء لإفسادها فلم
يبق به منهم باقية.
سمقندة
(٢) : في بلاد السودان بينها وبين كوغة في جهة المغرب عشرة
الصفحه ٣٤١ : ،
ودفع عن مملكته ، وأما في الصيف فلا سبيل للترك إلى العبور عليه ، فلما أن. وردت
مراكب الروس إلى رجال
الصفحه ٣٧١ : بقتله فرحمته امرأة منهن وحملته على خشبة في البحر ، فأدارته الأمواج حتى
أتت به بعض بلاد الصين ، فوصل إلى
الصفحه ٤٤٢ :
التوجه للاسكندرية
لقتال من بها من الروم ، أمر بنزع الفسطاط ، فإذا فيه حمام قد أفرخ ، فقال عمرو
الصفحه ٥٢٠ :
(١) : بجهة نهاوند.
ماء
الحياة (٢) : موضع على ضفة البحر قريب من سبتة ، فيه عيون على ضفة
البحر نابعة بين
الصفحه ٥٢٢ :
(١) : نهر عظيم في بلاد السوس الأقصى بالمغرب يصب في البحر
المحيط ، جريه من القبلة إلى الجوف كجري نيل مصر
الصفحه ٥٤٠ :
مراحل.
ويخرج من نهر
مرسية جدول على مقربة من قنطرة اشكابة قد نقر له الأول في الجبل ، وهو حجر صلد
الصفحه ٥٦٨ : السيد أبي العلا ، وخرج إليهم عبد الله بجموعه ،
فنشبوا في القتال ودافعوا كل الدفاع ، وآخر ذلك انهزم ثم
الصفحه ٥٧٨ :
الأراك ، قال
الشاعر (١) :
تضوّع مسكا بطن
نعمان إذ مشت
به زينب في نسوة