الصفحه ٣٠٢ :
مدينة الديبل ،
ويصل إليها مهران السند ويصب في البحر الهندي.
سبسطية
(١) : مدينة للروم في طريق
الصفحه ٣٠٣ :
في ذلك ، وتم له
ذلك ثم أنذر الناس فتفرقوا أيادي سبا وتمزقوا كل ممزق ، وبعض هذا مذكور في ذكر
مأرب
الصفحه ٣١٦ : زبطرة خمسة فراسخ.
وسروج كثيرة
الفواكه ، وهي التي نسبها الحريري لأبي زيد تاج الغرباء ، وفيها البساتين
الصفحه ٣٥٥ : رضياللهعنه هو الذي يتولى مصالحتهم ، سخّر أنباط أهل فلسطين في كنس
بيت المقدس ، وكانت فيه مزبلة عظيمة ، وجا
الصفحه ٣٨٣ : الطاق ، فعاينوا منه مؤيسا لهم ، فكتب صاحب الجيش إلى الخليفة أنه لا يمكنه
في الحرم والخزائن شيء ، فكتب
الصفحه ٤٢٦ : والسوقة ، والدور والمساكن نحو ستة أميال متصلة.
وفي مدينة الرعية جامع كبير ومساجد كثيرة ، وفيها الأئمة
الصفحه ٤٢٨ : بن عبد مناف ، وفيه يقول الشاعر يرثيه :
ميت بردمان وميت
بسل
مان وميت عند
غزات
الصفحه ٥٠٣ :
وبنبت في أرض كوكو
العود المسمى بعود الحية ، من خاصته أنه إذا وضع على جحر الحية خرجت إليه بسرعة
الصفحه ٥٤٦ : شكا إليه علّة في أسنانه
فأعطاه سفوفا مسموما قاتلا وأمره أن يستنّ به عند طلوع الفجر ، فأخذ منه وهرب
الصفحه ٥٥٢ :
أول ما يلقى من
منى في رأس العقبة عن يسار الداخل في منى في ناحية مكة ، والحصاة قربان فما تقبل
منه
الصفحه ٥٥٥ :
والغوّاصون عليه
أجراء للمسلمين والنصارى ، أجر الغواص فيه من قيراط إلى نصف درهم ، يغوصون إلى نصف
الصفحه ٦٠٢ :
الركوب عليها ، وان
أخرجت عن أرضها هلكت ، وبأعلى صعيد مصر حمير ليست بكثيرة اللحم ولكنها في غاية
الصفحه ٢٨ : ميلا وهي في
جبل فيه قلاع ثلاث مسورة ورباط يقصد إليه ، وفي هذا الجبل معدن الحديد والزئبق
وإذا أرسلت في
الصفحه ٥٧ : وقلنسوة الذهب ويظهر لأهل مملكته في أربعة أوقات من
السنة ، وله حاجب ووزراء ودولة عادلة ، وأهل دولته يحبونه
الصفحه ٦٤ : سبق ، ولعل ذلك في وقتين مختلفين. وحريم
أودغشت لا يوجد مثله في بلد ، يجلب منها جوار بيض الألوان رشيقات