الصفحه ٨٠ : أن ملك تدمير وملك ريّه في غابر الدهر خطبا ابنة ملك
أرش اليمن وما يليه فشرطت ابنة الملك أن من بلغ ما
الصفحه ١٥٦ : ستة وسبعين ميلا ، وهي منزل عامر آهل فيه خلق ولا سور عليه ،
والجحفة ميقات أهل الشام ومصر والمغرب ، وبين
الصفحه ١٧٢ :
المزدلفة للجمع بين صلاتي المغرب والعشاء فيها ، وعن عليّ رضياللهعنه قال : لمّا أصبح رسول الله
الصفحه ٢٢٠ : سرت معه إلى خلاط ، وفي جنوب (٦) خلاط بحيرة ملحة آخذة من المشرق إلى المغرب ، طولها سبعة
وخمسون ميلا في
الصفحه ٣٤٣ : ابن مجبر قصيدته المشهورة التي أولها :
دعا الشوق قلبي
والركائب والركبا
فلبوا
الصفحه ٣٨٠ : عبد الملك أفسد في أرض لعبد الله ابن يزيد بن
معاوية ، فشكا ذلك أخوه خالد بن يزيد إلى عبد الملك ، فقال
الصفحه ٤٤٤ :
: في بلاد فارس ،
منها الإمام أبو إسحاق إبراهيم ابن علي بن يوسف الفيروزابادي الشيرازي الفقيه (١) ، لقيه
الصفحه ٤٧١ : إليه من بلاد المغرب ، وأشدهم ملك قمار فإنه يعاقب في
السكر والزنا بالقتل ، والزنا عند سائر ملوكهم مباح
الصفحه ٥٢٦ :
قد اسودّت لطول الزمن عليها ، إلا أن خطها بيّن ، وفي آخره : وكتب علي ابن أبي
طالب ، غير معرب
الصفحه ٥٣٢ : .
المريسيع
(٢) : قرية من قرى وادي القرى ، وقال البخاري : هو ماء بنجد في
ديار بني المصطلق من خزاعة ، وقال ابن
الصفحه ٥٣٤ :
وفي سنة ثلاث
ومائتين كانت بمرو ونواحيها من أرض خراسان زلازل كان أمرها غليظا.
ولما بعث (١) ابن
الصفحه ٦٠٨ :
المشرق إلى بلاد المغرب وإلى سجلماسة وغيرها.
وجرة
(١) : بالراء المهملة ، على ثلاث مراحل من مكّة في طريق
الصفحه ٦١٥ : بيت المقدس ، بينهما مرحلتان خفيفتان ، وقد
تقدّم في ذكر لدّ قصة ابن حمل الضأن الذي يفتح الشام ، ويضرب
الصفحه ٢٧ :
يعقوب بن يوسف بن عبد المؤمن ابن علي ملك المغرب في سنة إحدى وتسعين وخمسمائة ،
وكان بلغ المنصور يعقوب أن
الصفحه ١١٥ : ما يتصرفون فيه.
وفي بونة دفن ملك
افريقية الأمير الأجلّ أبو زكريا ابن الشيخ الأجلّ المجاهد أبي محمد