الصفحه ٣٠٦ : فبنوها ، ثم سوّرها أبو المنصور اليسع ابن أبي القاسم بن
مدرار ، ولم يشركه في الانفاق في بنائه أحد ، أنفق
الصفحه ٣٤٤ : بن المنصور يعقوب بن يوسف
بن عبد المؤمن ملك المغرب نزل عليها وحاصرها بالمجانيق الضخام والآلات الحربية
الصفحه ٣٩٥ : أصابوا ، والعادل صاحب
المغرب يومئذ باشبيلية ووزيره أبو زيد بن يوجان (٣) ، ومعهما أهل الدولة وأشياخ الأمر
الصفحه ٣٩٦ : من المغرب ، ومسافة ما بين طنجة والقيروان ألفا (٤) ميل ، وهي طنجة البيضاء المذكورة في التواريخ ، وقيل
الصفحه ٤٠٢ :
صلىاللهعليهوسلم وقبر الحسن بن علي رضياللهعنهما ؛ وباب في المغرب يخرج منه إلى العقيق وإلى قبا
الصفحه ٤٨٥ :
غيره من الزمرد ، والثالث يعرف بالمغربي ، لأن ملوك المغرب والأفرنج والأندلس
والجلالقة وغيرهم يتنافسون
الصفحه ٤٨٧ : القيروان إلى اليوم. وقد هدم
حسّان ابن النعمان جامع القيروان وبناه حاشا المحراب فإنه تركه ، ويقال إنه هدم
الصفحه ٥٠٤ :
(٤) : مدينة بينها وبين غانة من بلاد السودان بالمغرب خمسة عشر
يوما على ضفة النيل ، وفي شماله ، ومنه شرب أهلها
الصفحه ٥٤٣ :
يوما على أبي جعفر فقال : يا ابن أنعم ، ألا تحمد الله الذي أراحك مما كنت ترى
بباب هشام وذوي هشام؟! فقال
الصفحه ٥٧٦ :
فقال : يا ابن عم ، قد كان هذا الأمر ولم يبارك لنا فيه ، وانّ لي قرابة ورحما وان
أبا بكر يكره قتل مثلي
الصفحه ٦٨١ : المعتز
٢٥١ ـ ٥٤٨
ابن المعلى
الاسدي ٢٣٨
ابن معن ٥٣٨
ابن المغربي
١٤١
ابن المقفع
٢١٤
ابن مناذر
٥٥٠
الصفحه ٧٤٣ : .
(بغداد ، ١٩٥١)
الدبياج المذهب في معرفة اعيان المذهب
لابن فرحون. (مصر ، ١٣٥١)
ديوان ابن حمديس الصقلي
الصفحه ٢٣٧ :
المصالحة فأبى عمرو ابن العاصي رضياللهعنه من مصالحتهم حتى صرف عن مصر ووليها عبد الله بن سعد بن أبي
سرح سنة
الصفحه ٤٩١ : ، فقال : يا أمير المؤمنين قول زور وكلام غرور ، أصدق
منه ابن أخت لي حيث يقول :
دعيني أجوب
الأرض في
الصفحه ٥١٠ : منك صدقا فحدثني عن الدجال ،
فقال : يقتله ابن مريم بباب لد ؛ وقال ابن أبي ربيعة :
حلت بمكة