الصفحه ٣٦٨ : ، وتاريخ اليعقوبي ٢ : ٢٩٩ ، واثبات هذه المادة وهم من المؤلف ، تابع فيه
ظاهر قول الطبري «وفي هذه السنة (أي
الصفحه ٣٧٣ : الأعشى : ١١١.
(٥) يشير إلى قوله :
لئن كان للقبرين قبر بخلق
وقبر بصيداء التي عند
الصفحه ٣٩٥ : يصير بهم إلى لقاء العدو ، فأبى عليهم ونهاهم وحذرهم ،
فأبوا عليه إلا اللقاء وسبوه وآذوه بالقول ، فتركهم
الصفحه ٤٠٢ : ع.
(٣) نزهة المشتاق :
٥١ (OG : ١٤٣).
(٤) يعني في زمن
الادريسي ، وقد أدخل ناسخ نزهة المشتاق في المتن قوله
الصفحه ٤٠٤ : فليحمّر ، أي فليتكلم بلغة حمير.
__________________
(١) هذا قول الادريسي
في نزهة المشتاق : ٥٤ (OG : ١٥٢
الصفحه ٤٠٨ : ء ، قال تعالى (وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ) (الرحمن : ٧٦)
وأوضح معنى هذا المعري في قوله (٣) :
وقد كان
الصفحه ٤١٦ : الذي عنى ابن الزبعرى في قوله يرثي
من قتل ببدر من قريش :
ما ذا ببدر
والعقن
قل من
الصفحه ٤١٧ : والله أهل الحروب وأهل الحلقة ورثناها
كابرا عن كابر ، فاعترض القول أبو الهيثم بن التيهان فقال : يا رسول
الصفحه ٤٢١ : وقد تقدم القول فيها في حرف الدال.
__________________
(١) قارن بنزهة
المشتاق : ٥١ ، ورسالة عرام
الصفحه ٤٢٨ : غزاة غزاها إلى بلاد
الهند ، ويصف ما سنّاه الله تعالى للإسلام من فتوحات وغنائم على يديه ، أطال فيه
القول
الصفحه ٤٣٦ : هناك إشكالا في قوله «وعقبه» ؛ ولعلّ صوابها «وعصبته» أي قومه
من بني أبي طالب وأثبتها محقق البكري «وعقبة
الصفحه ٤٣٨ : من الطالقان قطرا». وهو عين ما قاله هنا. وقوله «وليس للمسجد الجامع
فيها منارة» مما أورده الادريسي في
الصفحه ٤٣٩ : يحسر الفرات عن كنز من ذهب» الحديث.
وقد أحسن النابغة
الذبياني في وصف حال الفرات في قوله يذكر ممدوحه
الصفحه ٤٤٨ : فرسخا.
وقد تقدم قول
الشاعر :
لمّا وردنا
القادسيّ
ة حيث مجتمع
الرفاق
الصفحه ٤٥٠ : الذي يصف باشان أيضا بأنها «قليلة
البساتين» وهذا يماثل قول الادريسي «وهي قليلة الأشجار» أما الادريسي