الصفحه ٢٩٤ : سنة طمى ماء
البحر وزاد فأغرق القنطرة التي كانت بين بلاد
__________________
(١) قوله في خراسان
فيه
الصفحه ٢٩٧ : شيء خافه ،
فاحتال حتى وقع في يده فحبسه فقال في ذلك أشعارا بعث بها إليه منها قوله
الصفحه ٣٠١ : سرور
من رأى ، ويجوز لك في إعرابه ما جاز في حضرموت وبعلبك. ووقع لفظ سامرا في شعر
البحتري ممدودا في قوله
الصفحه ٣٠٧ : البنت إذا انفردت جميع المال ، وأسقط الرجم
على الزاني المحصن ، والمسح على الخفين ، وقول المؤذن : الصلاة
الصفحه ٣٠٩ : قوله تعالى (بَيْنَ السَّدَّيْنِ) (الكهف : ٩٣)
جبلان سدا مسالك تلك الناحية من الأرض وبين طرفي الجبلين
الصفحه ٣٢٢ : ذلك أشار دعبل في قوله من قصيدته التي افتخر فيها على الكميت :
وهم كتبوا
الكتاب بباب مرو
الصفحه ٣٢٣ : بابن الأثير
: ١٢ : ٣٦٧.
(٣) ع ص : وغيرهم.
(٤) عن ابن جبير :
٢٨٩ ؛ وهو متابع له في قوله «بلد من بلاد
الصفحه ٣٢٨ : معهما فأبى ، وقال : هؤلاء قوم في الطاعة ، فأغلظا له القول حتى رجع
فقاتل أهل سقوما ، فكان لهم على العرب
الصفحه ٣٣١ : الأستاذ أبو عبيد
الله (٧) محمد بن عبد الجبار السوسي رحمهالله يسأل عن قول الشاعر :
لا تلمني (٨)على
الصفحه ٣٣٦ : مازر (٧) مرحلتان.
شامة
: بالميم ، جبل على
بريد من مكة ، وهو الذي عناه بلال رضياللهعنه في قوله
الصفحه ٣٣٨ : الممالك ، وذلك قوله تعالى (وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفاءَ
مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ وَزادَكُمْ فِي
الصفحه ٣٤٠ :
(٩) : هي إحدى مدن ارمينية ، قالوا : والصخرة في قول الله
تعالى (إِذْ أَوَيْنا إِلَى
الصَّخْرَةِ) (الكهف : ٦٣
الصفحه ٣٤١ : .
(٧) قوله «وهي من
أعمال المدينة» ربما كان موهما ؛ ذلك لأن «شراف» تقع حسب تحديد أبي عبيد السكوني
بين القرعا
الصفحه ٣٤٨ : أحد المواضع المشهورة في العالم
بالحسن ، وإياه عنى أبو الطيب في قوله :
مغاني الشعب
طيبا في
الصفحه ٣٦٢ : الحارث مرجعه من بدر بموضع يقال
له الأثيل ، وقد
مرّ هذا (٨).
الصفا
(٩) : في قوله تعالى (إِنَّ الصَّفا