الصفحه ٧٠ : : إني آنف لكم أن يكون اولئك بنوا بناء تعجزون أنتم عن
هدمه والهدم أسهل من البناء. ففكّر المنصور في قوله
الصفحه ٧١ : فذلك قوله تعالى (فَأَخَذَهُمْ عَذابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ) (الشعراء : ١٨٩)
فاحترقوا كما يحترق الحراد
الصفحه ٧٣ : المذكورة في
قوله تعالى (وَما أُنْزِلَ عَلَى
الْمَلَكَيْنِ بِبابِلَ) (البقرة : ١٠٢).
ويقال إن الضحّاك أول من
الصفحه ٧٨ : المدينة معتمر بن أحمد البابي أنشد في معنى قوله صلىاللهعليهوسلم : «اطلبوا الخير
عند حسان الوجوه
الصفحه ٨٨ : نفقتي وسمعت قول الشاعر :
إذا قيل من للمجد
والجود والندى
فناد بصوت يا
يزيد بن
الصفحه ٩٤ : ، وهذا باب يتسع القول فيه فليقتصر على هذا
القدر.
بلنجر
(٣) : مدينة في بلاد الروم شهد فتحها جماعة من
الصفحه ١٠٠ :
ومما صدر عن
الكاتب أبي عبد الله محمد بن عبد الله بن الابار في ذلك قوله من رسالة : وأمّا
الأوطان المحبّب
الصفحه ١٠٣ : الينشتي الذي كان صاحب سبتة (٥) في قوله ، وهو ببغداد ، يتشوق إلى سبتة فقال :
تذكرت من بغداد
أقصى
الصفحه ١٠٦ : ء الكوفة فقال : أبحث الناس لصغير وأتركه لكبير ، يتكلف أحدهم القول في الدور
والدين والعين وهو لم يحكم طلاق
الصفحه ١٠٧ :
الجنة والنار ، كذلك القول في الحسنية والحسينية لأنهما سبط واحد وكنفس واحدة ،
قال : وأصحاب الفضول كثير
الصفحه ١٠٨ :
ولقد أحسن وإن كان
نقله من قول بشار :
الدّهر طلّاع
بأحداثه
ورسله فيها
المقادير
الصفحه ١٠٩ : (٤) ، وبهذه المدينة من الهياكل شيء عجيب.
وهذه المدينة هي
المذكورة في قول امرئ القيس :
لقد أنكرتني
الصفحه ١١٢ : الكلام. ثم تعقب أبو جعفر الرأي فرأى أن القول ما قال ، فاتخذ العباسية
وأجرى القناة من دجلة وأخرق السوق عن
الصفحه ١١٣ : إلى قوليه وهي آخر حوز جيان وأول أحواز تدمير ، قال
البكري (٤) جعلت بسطة مدينة مفردة من الجزء الرابع من
الصفحه ١١٧ :
راية راية يحرضهم
ويهزهم بأحسن ما فيهم ويكلمهم ، وأنصف في القول والفعل ، وخالط الناس في المكروه