الصفحه ٢٢٦ : يعفر في قوله :
والقصر ذي الشرفات
من سنداد
وهذا الذي قاله
غير صحيح ، فإن صدر
الصفحه ٢٧٢ : خرابا وهو قول الله عزوجل (وَأَصْحابَ الرَّسِّ
وَقُرُوناً بَيْنَ ذلِكَ كَثِيراً) (الفرقان : ٣٨) ،
وقيل
الصفحه ٢٩٥ : غنائمه ، وكان على بابها صليب لأنه كان نصرانيا ، وأنشدوا قول
النابغة (٦) :
ظلّت أقاطيع
أنعام
الصفحه ٣٠٦ : الشيخ الذي مع الغلام له عن قتل الغلام المذكور في الآية بأمر لا يتحقق ،
ثم اجتماعه به في منزله ، وقول
الصفحه ٣٠٨ : لخم في القديم ، وما بقي من قصورهم فهي
بيع للنصارى ، وإياه عنى عدي بن زيد في أبياته المشهورة في قوله
الصفحه ٣٤٩ : الاربس ، فمن قوله في شقبنارية :
إن الشقاء برى
بشقبنارية
جسدي وأسلمني
لأكبر داهيه
الصفحه ٣٥٧ : الدجال ، وذلك قوله تعالى : (وَقَدْ مَكَرُوا
مَكْرَهُمْ) الآية (إبراهيم : ٤٦) ، ثم إنه بعد ذلك شرع في بنا
الصفحه ٣٦٣ : ، وقيل : بل لم يشهدها من أهل بدر غير خزيمة بن
ثابت ، وهو قول مرغوب عنه ، فان من البدرية عمار بن ياسر
الصفحه ٣٧٥ :
حرف الضّاد
ضارج
(١) : ماء لبني عبس ، قال الطوسي : هو موضع باليمن ، وأنشد قول
امرئ القيس
الصفحه ٣٧٦ :
أنقذ الله تعالى به نفرا من المسلمين من الهلكة ، فقالت : وما هو؟ قال : قول امرئ
القيس : ولمّا رأت أن
الصفحه ٤٠٩ : قوله :
تذكرت ما بين
العذيب وبارق
مجرّ عوالينا
ومجرى السوابق
وفي الخبر
الصفحه ٤٢٥ : صلىاللهعليهوسلم.
الغار
(٢) : المذكور في القرآن في قوله تعالى (إِذْ هُما فِي الْغارِ) (التوبة : ٤٠) ،
وهو غار ثور
الصفحه ٤٦٨ : : لا أبني حجرا على حجر بعد يومي هذا ، فأعفى الناس من العمل ،
وتفسير قولها : ساعي بهر ، تقول : اضرب
الصفحه ٤٩٢ :
منها فتعجلها (٤)
أو بعض ما يعتري
الجاني من الشبق
فلما بلغ الحجاج
قول سعيد وقول
الصفحه ٥٥٢ : قول يوسف (اجْعَلْنِي عَلى
خَزائِنِ الْأَرْضِ) (يوسف : ٥٥) ،
وقالوا : مكتوب في التوراة : مصر خزائن الله