الصفحه ٥٦٠ :
: ١٢٢٥) مسرقان ـ بفتح أوله ـ وبالسين المهملة ؛ وقوله من عمل البصرة تعريف اداري
وإلا فان المسرقان من منطقة
الصفحه ٥٦٢ :
: سدوسان
(٧) هذا القول ينسب
إلى الجاحظ ؛ وقد غمزه البيروني في «تحقيق ما للهند» فقال : «حتى ظن الجاحظ
الصفحه ٥٦٣ : ، والنص هنالك ينقبصه قوله «وعليها سوران وثيقان» مما أخل بالسياق.
(٦) هو مجاهد الدين
قايماز الزيني كان
الصفحه ٥٩٤ : من قول من قال فتحت صلحا ، قال الشاعر في ذلك (٥) :
هوت هرقلة لما
أن رأت عجبا
الصفحه ٦٠٦ : الله تعالى عادا أورث محلتهم الجن فلا يقربها أحد من الناس ، وهي الأرض التي
ذكرها الله تعالى في قوله
الصفحه ٦٠٨ : النصيب ، تريد قوله :
ألا تسأل الخيمات
من بطن أرثد
إلى النخل من
ودّان ما فعلت نعم
الصفحه ٦١٥ : إلى قرية من قرى بخارى يقال لها بابة ، وقال ياقوت : باب من قرى بخارى
ثم أورد قول السمعاني بأنها بابة
الصفحه ٦١٦ :
(١) : موضع من متفرجات بغداد على نهر عيسى ، كان رضوان الياسري
ملازما سكنى الياسرية ، وكان كثير القول في المياه
الصفحه ٦١٧ : اليحموم على الحشاك في قول الأخطل :
أمست إلى جانب الحشاك جيفته
ورأسه دونه اليحموم
الصفحه ٦١٨ : حسّان
بن ثابت لآل جفنة في الجاهلية قوله :
لمن الدار أقفرت
بمعان
بين أصل اليرموك