الصفحه ٤٥٤ : موقع القبطيل من قول العذري في وصف غارة المجوس على
اشبيلية سنة ٢٣٠ ، فبعد لقائهم عند طلياطة انهزموا
الصفحه ٤٥٦ : .
(٤) بروفنسال : ١٥٣ ،
والترجمة : ١٨٢ (Cordoba) ، والنص من أول المادة حتى قوله : «فهذا ما حكاه محمد بن محمد بن
الصفحه ٤٦٠ : الحديث عن المحصول : سنة ٦٨٤ ،
وانظر المنهل الصافي ١ : ٢١٥ ـ ٢١٧). وقوله : من أهل العصر إن كان من كلام
الصفحه ٤٧٣ : .
(٧) رحلة ابن جبير :
٢١٥.
(٨) قوله : وهي
الجابية ، وهم ، إذ الجابية من الجيدور من عمل الجولان قريبة من مرج
الصفحه ٤٨٠ : ، وهو معدود في جملة العلماء والمقدمين من الشعراء ، واختبر واقترح عليه فبرز
وسبق ، فمن قوله يصف السوسن
الصفحه ٤٨٦ : المعري (٣) في قوله يذم إبله حين اشتاقت إلى قويق حيث أوطانها على
حقارته وأعرضت عن مجتمع المياه الكثيرة
الصفحه ٤٩١ : ، فقال : يا أمير المؤمنين قول زور وكلام غرور ، أصدق
منه ابن أخت لي حيث يقول :
دعيني أجوب
الأرض في
الصفحه ٤٩٣ : تميم
والرباب ، وهذا اليوم هو الذي عنى امرؤ القيس في قوله :
كما لاقى أبي
حجر وجدي
الصفحه ٤٩٦ : في الجب والقميص في عنقه ، فذلك قوله
تعالى (اذْهَبُوا بِقَمِيصِي
هذا فَأَلْقُوهُ عَلى وَجْهِ أَبِي
الصفحه ٤٩٧ : عليهالسلام أن ينزل ابنه إسماعيل بالبيت لما أراد من كرامة قريش ففعل
، فهو قوله (رَبَّنا إِنِّي
أَسْكَنْتُ مِنْ
الصفحه ٥٠٣ : Erza وهي اسم لأحد
القسمين الكبيرين في موردفا (Mordva) غير ان تحديدها على هذا النحو يتعارض مع قول
الصفحه ٥١٦ :
وقد ذكر الأعشى
ميمون بن قيس سدّ مأرب في قوله من شعر له (١) :
وفي ذاك للمؤتسي
أسوة
الصفحه ٥٢١ : اشبيلية بالصلاح ، وله شعر مدوّن [منقول] منه قوله :
أوصيك لا ترد
الشها
دة والإمامة
الصفحه ٥٢٥ : أرسلها عليهم نارا ، فذلك قوله تعالى (فَأَخَذَهُمْ عَذابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ) (الشّعراء : ١٨٩)
، فاحترقوا
الصفحه ٥٣٦ : ، وألحق به من وافقه على قوله
من أصحابه ، والقصة مشهورة فلنقتصر على هذا.
مرج
راهط :
بغوطة دمشق من
الشام