الصفحه ٤٤ :
وإذا تحت السرير
مائدة من الحديد الصيني عليها ملح جريش وعليها مكتوب : أكل على هذه المائدة سبعون
ألف ملك
الصفحه ٤٥ : فسا واشتراها منه آزاد مرد ابن الهربذ بمائة ألف درهم فلم يهدمها
فوافقه المهلب فهزمه فنفاه إلى كرمان
الصفحه ٤٧ : صلىاللهعليهوسلم لا قتل أحد منكم جرجير إلا نفلته ابنته وما معها ، وكان في
عشرين ألفا وجرجير في عشرين ومائة ألف
الصفحه ٤٩ : جبل علوه (٤) أقلّ من ألف ذراع
وله سرب من وجه الأرض ينفذ إلى الموضع الذي فيه أصحاب الكهف ، وفي أعلى
الصفحه ٥٢ : الله عطفيه
وألف شخصه
على البرِّ مذ
شدّت عليه مآزره
قال : فطرب تميم
أشدّ من
الصفحه ٥٤ : ء ألف ذراع وجعل في
أعلاه المرآة ، وكانت المرآة قد ركبت من أخلاط عجيبة غريبة فيبصر فيها ما يأتي من
مراكب
الصفحه ٥٦ :
، فوجدهم ستمائة ألف ملك ، وأخبار هذا الصقع كثيرة مستقصاة في المطولات فلنقتصر
على هذا القدر.
اسكندرونة
الصفحه ٦٤ :
مثلها في عمارة متصلة ، وكان يعتد في أزيد من مائة ألف نجيب فان الخيل في تلك
البلاد قليلة ، فيقال إنه غزا
الصفحه ٦٦ : البربر
فاستأمنوا إليه فلم يقبل منهم حتى أعطوه من جميع قبائلهم اثني عشر ألف فارس يكونون
مع العرب فأجابوه
الصفحه ٦٨ : زيادة على ألف سنة.
والأرض المقدسة
أربعون ميلا في مثلها ، فأما بيت المقدس فأول من بناه وأري موضعه يعقوب
الصفحه ٧٨ :
وفي سنة ثمانين
ومائة جاشت الخزر وخرجوا من الباب والأبواب وقتلوا من المسلمين وأهل نعمهم مائة
ألف
الصفحه ٨٤ : ،
فشغل نفسه بالفرار حتى مات ، فلما استراح الططر ساروا إلى بخارى فقاتلوها ثلاثة
أيام وكان فيها عشرون ألف
الصفحه ٩٠ : عسكره نحو أربعين ألف فارس فحصرها أربعين يوما حتى افتتحها وذلك في سنة ست
وخمسين واربعمائة فقتلوا عامة
الصفحه ٩٥ : الرحمن فاحتازه المشركون فحملوه في سفط ، فكانوا يستشفون به ويستسقون
به.
وقيل بلنجران
بزيادة ألف ونون وهي
الصفحه ٩٦ : ابن قيس إلى بلخ فسار إليهم من مرو الروذ
فحاصرهم فصالحه أهلها على أربع مائة ألف فرضي بذلك ومضى إلى