الصفحه ٥ : ذلك إلى سوء أدب الخدام ،
فانتظرته بباب الحمّام ، فلما خرج وصافحته أنكر مني ما ألف ، وجهل من حقي ما عرف
الصفحه ٦ : الأرض ،
ويخدم هذا المعدن أزيد من ألف رجُل فقوم للنزول وقطع الحجر ، وقوم لنقل الحطب لحرق
المعدن ، وقوم
الصفحه ٨ : ثمانون الف مثقال ، وكتب في ذلك إلى عمر رضياللهعنه ، فكتب أن يحلف سلمة بالله لقد أخذتها يوم أخذتها وهي
الصفحه ١١ :
أبين (١) : باليمن ، قيل فيه بكسر الألف وفتحها ، وهو اسم رجل في
الزمن القديم إليه تنسبُ عدن أبين
الصفحه ١٤ : المهدية ، حماها الله تعالى ، في نحو من ثلثمائة مركب حمل على
ظهورها ثلاثة آلاف راكب وزهاء ألف فارس ، وكان
الصفحه ١٩ : الخليل : من كسر الألف لم يصرف.
ولما قدم عمر رضياللهعنه الشام تلقاه أبو عبيدة رضياللهعنه ، فبينما هو
الصفحه ٢٠ : الجبل من بلاد العراق وهي مفتوحة الألف وتلي كور ارمينية من جهة المغرب ،
ينسب إليها أذربي ، وفي خبر
الصفحه ٢٢ :
أريس (١) : بئر أريس ، بفتح الألف وكسر الراء ، على ميلين من
المدينة وكانت من أقل تلك الآبار ما
الصفحه ٢٣ : قهرمان مع كل قهرمان
ألف من الأعوان ، ثم قال : انطلقوا إلى أطيب بلاد الأرض وأوسعها فاعملوا لي فيها
مدينة
الصفحه ٢٥ : خلكان ١ :
١٥١ ؛ وديوانه : ٨٦.
(٤) هذا وهم من
المؤلف ، فقد حسب الألف واللام أصليتين في الكلمة ، وسيورد
الصفحه ٣١ : منها موضع يسمى بالخسب (٣) فيه ثلثمائة منزل في كل منزل الأقل ألف إنسان والأكثر عشرة
آلاف ، ولهم مدنية
الصفحه ٣٥ : الطاغية لذريق في ستمائة ألف
فارس.
وقد خرجت عن حكم
الاختصار الذي التزمت في هذا الوضع فلنقتصر على هذا
الصفحه ٣٧ : ثلثمائة ألف
بيت شاهد في القرآن ، وله أوضاع شتى كثيرة ، ولم يكن له عيال ، وكان ثقة دينا
صدوقا ، وكان ذا
الصفحه ٤٢ : ، بالألف ، والنصّ عن البكري : ١١١ والاستبصار : ١٣٩.
(٣) في الأصل : ابن
أبي القاسم.
(٤) إلى هنا ينتهي
الصفحه ٤٣ : إحدى وثلاثين ومائة وكان
في مائة ألف وخمسين الفا ، وكان قحطبة في اثنين وثلاثين الفا فبلغت عدد الرءوس من