الصفحه ٢٦٦ : وهو على مصر وافريقية يأمره
أن يوجه ألف قبطي وألف قبطية ويحملهم إلى افريقية ، وأمره أن يخرج البحر إلى
الصفحه ٢٧٢ : الكهف ، وهم في جبل من
جبال الروم [يعرف] بخاوس (١) شرقي مدينة افسيس وعلى نحو ألف ذراع منها ، وكانت هذه
الصفحه ٢٧٣ : نظير في الدنيا ، ورئي في تلك الجهات ضيعة لأحد المصريين يغل
رمانها وموزها خاصة خمسة عشر ألف مثقال في
الصفحه ٢٨٥ : المؤمنين ، فسالت العساكر
والمطوعة من سائر بلاد الإسلام ، فمن مكثر يقول : سار في خمسمائة ألف ، ومقلل يقول
الصفحه ٢٩٥ : .
وزوراء
(٨) بغير ألف ولام دار كانت بالحيرة لملوكهم.
وسميت بغداد
بالزوراء لانعطافها بانعطاف دجلة ، وتسمى
الصفحه ٣٠١ : وأسواقها عشرة آلاف ألف درهم في السنة ، وقرب محمل ما يأتي من الميرة من
الموصل وسائر ديار ربيعة في السفن في
الصفحه ٣٠٢ : القسطنطينية في ساحل الشام ، وهي
مدينة عظيمة ، فيها اثنا عشر ألف حائك ، وعشرون ألف فاجرة على كلّ واحدة منهن
الصفحه ٣٠٦ : فيه ألف مدي من طعامه. وقال
آخرون : إن رجلا جوادا اسمه مدرار كان من ربضيّة قرطبة ، خرج من الأندلس عند
الصفحه ٣١١ : بمائة ألف درهم
، ووصل كل رجل معي بخمسة آلاف درهم وأجرى علينا حتى وصلنا إلى الري ، فوصلنا إلى
سرّ من رأى
الصفحه ٣٣٨ : العمر ،
وتزوج ألف امرأة ، ورأى من صلبه أربعة آلاف ولد ، وعاش ألف سنة ومائتي سنة ، وابنه
شداد هو الذي بنى
الصفحه ٣٥٤ : إنه كان
يدخل أحد أبوابها كلّ يوم ستة وعشرون ألف درهم ، وهي منزل الو لاة إلى حين خرابها
، وكان نقل
الصفحه ٣٥٨ : أرض السواد ، ووصل الحسن بن سهل أباها بعشرة آلاف
ألف درهم وأقطعه الصلح ، فلما أن انصرف خرج مشيعا ، فقال
الصفحه ٣٥٩ : الذهب
قيل : وأنفق الحسن
بن سهل حين أعرس المأمون ببوران بنته ثمانية وثلاثين ألف ألف درهم ؛ قيل
الصفحه ٣٦٣ : ومائة ألف ، وكان أهل العراق عشرين أو ثلاثين ألفا ومائة ألف ،
وقتل في أصحاب علي رضياللهعنه خمسة وعشرون
الصفحه ٣٨٢ : صخرة صماء
، وعلى الباب صخرة مهندسة مسواة يرسلها ألف رجل ، وكان صاحبها مزيد صالح أصبهبذ
طبرستان