الصفحه ٢١ : عثمان رضياللهعنه ، وقيل سنة خمس وعشرين بعدها ، وقيل سنة ست ، فصالحهم على
ثلاثمائة ألف درهم وعلى التي
الصفحه ٦٩ : مثاقيل ونصف من ذهب ، وأفرغ على رؤوس الأعمدة مائة ألف
مثقال ذهبا وخارج القبة كلها ملبس بصفائح الرصاص
الصفحه ٧٦ : وانفاذ ، ومن لم يملك منهم هذا العدد لا يسمى عندهم
ملك الملوك ولهم الفيلة المعدة للحروب ألف فيل بعدتها
الصفحه ٧٩ : بعدها ألف وبعد
الألف نون ، مدينة بالأندلس كانت في قديم الدهر من أشرف قرى أرش اليمن ، وإنما سمي
الاقليم
الصفحه ١٠٨ : وقتل من
أهلها مائة ألف رجل وقتل بعد أن دخلها مائتي ألف وحرق عامتها وهدم المسجد الجامع
وحرقه ، وكان أصل
الصفحه ١١١ : درب وسكة ، وأحصيت
المساجد فكانت ثلاثين ألف مسجد سوى ما زاد بعد ذلك ، وأحصيت الحمامات عشرين ألف
حمّام
الصفحه ١٣٤ : بتكريت ما أفاء الله عليهم على ان لكل سهم ألف درهم : للفارس ثلاثة آلاف
وللراجل ألف ، وبعثوا بالأخماس مع
الصفحه ١٦٧ : رضياللهعنه بالفرس ، وكان فتحها يسمى فتح الفتوح قتل فيها من الأعاجم
مائة ألف وذلك سنة تسع عشرة ، وكانت غنيمة
الصفحه ١٧٦ : كان الوباء وقع فيهم فمات منهم خلق ، وقتل منهم القرمطي ثلثمائة ألف
فطرحهم أحياء في النار ، ونجا قليل
الصفحه ١٧٩ : الذي قطع الجسر
: ما حملك على ما صنعت؟ قال : أردت أن يصبر الناس ، وأصيب يومئذ من المسلمين ألف
وثمانمائة
الصفحه ١٨١ : يكن بالعراق عند الفرس كورة تعدل كورة جوخى وكان خراجها
ثمانين ألف ألف دينار (٤).
جواثى
(٥) : بضمّ
الصفحه ١٩٨ : المسلمين يوما وليلة وعلى ان على أرض حمص مائة
ألف دينار وسبعين ألف دينار ، وفرغوا من الصلح وفتحوا باب
الصفحه ٢١٥ : انه فرق في مقام واحد بخراسان ألف ألف
دينار ، وهذا يكبر أن يملك فكيف أن يوهب. وإذا تدبرت قول رسول الله
الصفحه ٢١٦ : قتلا ثلاثة آلاف ألف وخمسمائة ألف إنسان ، وان ذلك مثبت في الجرائد
باسم قرية قرية وناحية ناحية ووقعة وقعة
الصفحه ٢٦١ : للهامرز
على ألف فارس من الأساورة ، وعقد لجنابرزين (١) على الف ، وبعث معهم اللطيمة ، وهي عير كانت تخرج من