الصفحه ٤٨ : وأكثروا فيهم الأسر حتى لقد كنت
أرى في الموضع الواحد ألف أسير.
وذكر أشياخ من أهل
افريقية أن ابنة جرجير
الصفحه ٥٩ : من اليهود مائة ألف وسبى مائة ألف وفرّق في الأرض مائة ألف ،
وانتقل رخامها إلى اشبيلية وماردة [وباجة
الصفحه ٩١ : ء والذرية ودخل
منها سرقسطة نحو خمسة آلاف سبية مختارة ونحو ألف فرس وألف درع وأموال كثيرة وثياب
جليلة وعدة
الصفحه ١٦٨ : جلولاء بلغت ثمانية عشر ألف ألف
وأنه قيل إن سعدا رضياللهعنه شهدها.
جلولا
(٢) : أيض بافريقية إلا أن
الصفحه ٢٥٤ : الباب دونه فسار إلى رتبيل ملك الترك ، فوجه إليه الحجاج من ضمن
له ألف ألف وأربعمائة ألف درهم على أن يسلم
الصفحه ٢٨٧ : ، فلما
كان في بعض السنين اتصل به موت عامل كرمان ، وهو قد صدر بالمال ومبلغه ألف ألف
ومائتا ألف درهم سوى
الصفحه ٣١٠ : ) إلى
آخر الآية. وقال عبد الرحمن لشهربراز : كم كانت هديتك؟ قال : قيمة مائة ألف في
بلادي هذه ، وثلاثة
الصفحه ٣٢٣ : أذرع واستدارته سبعون ألف ذراع وعليه
ثلثمائة برج ، والغالب على هوائها اليبس ، وأهلها يستعملون دسم الطعام
الصفحه ٣٤٥ : بالألف بدل النون ، جبل ململم من جبال تهامة
لم يعله قط أحد ولا درى ما على ذروته ، وبأعلاه القرود ، والمياه
الصفحه ٣٥١ : الاسكندر جنده بعد أن غلب على ملك الفرس
فوجدهم ألف ألف وأربعمائة ألف مقاتل ، ودخل الظلمات مما يلي القطب
الصفحه ٣٥٢ :
السنين اتصل به على فرسخ من زرند [موت] عامل كرمان ، وهو قد صدر بالمال ومبلغه ألف
ألف ومائتا ألف درهم سوى
الصفحه ٣٨٤ : ألف ومائتا ألف وثلاثة وسبعون ألف درهم (٧) ، وجميع المراحل ببلاد طبرستان أيام الطاهرية مائتان
وثلاثون
الصفحه ٤٢٨ :
وشيد مجراها
سنين لعدة
ثلاث مئين بعد
ذاك وأربعا
وألّف من عين
الصفحه ٤٥٨ : «فاسكنها». ودور مدينة
قرطبة في كمالها ثلاثون ألف ذراع ، وبها من الأبواب باب القنطرة وهو بقبليها ومنه
يعبر
الصفحه ٥٦٤ : (٤) في خراج الموصل مع الاحسانات سوى الضياع من الرزق ستة آلاف
ألف وثلثمائة ألف.
وإبراهيم الموصلي
وابنه