الصفحه ٥٥٩ : صقلية في شرقيّها ، والجبال من
الناحية الغربية محيطة (٣) بها ، وهي إحدى قواعدها ، ساحلها بهيج وأرضها طيبة
الصفحه ٣٣٢ : الخطّاب رضياللهعنه ، بعث عثمان بن الأحنف ، فمسح السواد فوجده ستة وثلاثين
ألف ألف جريب ، يعني موضع الغلة
الصفحه ٤٧٤ : ، ابتداء بتحصين الممالك المعقودة
بالقباله ، فوثّب (٣) بنواحي غزنة العبد محمدا مع خمسة عشر ألف راجل وعشرة
الصفحه ٦١٨ : ـ وصار الوادي خندقا بينهم ، وهو لهب لا يدرك ، وزحفت الروم في يوم ذي ضباب ،
وفيهم ثمانون ألف مقيد
الصفحه ٢٣٨ : الشام كله سنتين.
وكان (٥) بعث إلى ملك الروم بالقسطنطينية يأمره باشخاص اثني عشر ألف
صانع من جميع بلاده
الصفحه ٤٧٢ : المسلمين يشرب فهو خسيس لا يعبأون به. ويقال إن في بلاد قمار
مائة ألف عابد ، وهم أصحاب تسبيح ومعهم سبح [لا
الصفحه ٣٣ : ألف ميل ومائة ميل وعرضها ستمائة ميل.
والأندلس أقاليم
عدة ورساتيق جملة وفي كل اقليم منها عدة مدن
الصفحه ١١٢ : الجانب الشرقي الذي نزله المهدي
أربعة آلاف درب وسكة وخمسة عشر ألف مسجد سوى ما زاد الناس وخمسة آلاف حمّام
الصفحه ١١٦ : كندة والسكون فيهم الأشعث بن قيس
ومعاوية بن حديج وشرحبيل بن السمط ، وقدم الف أهل بيت فيهم ثلثمائة بيت من
الصفحه ١٦١ : ، فأقبل يزيد في جند الشام
وخراسان ودهاقينها في عشرين ومائة ألف يؤم جرجان ، فتحوّل عنها صول إلى البحيرة
الصفحه ١٧٧ : في
حفر النهر ليكون وسط المدينة فقدرت النفقة على النهر ألف ألف وخمسمائة دينار ،
فطاب نفسا بذلك ورضي به
الصفحه ٣١٦ :
عامر على ما بين سرخس إلى نيسابور أرسل إليه أهل مرو يطلبون الصلح ، فصالحهم على
ألفي ألف ومائتي ألف
الصفحه ٥٥٣ : ، ونبعث إلى خليفتهم ألف دينار ، فلم يجبه عبادة رضياللهعنه إلا إلى إحدى الثلاث خصال ، فقال المقوقس
الصفحه ٢٤ : سنة ،
قال كعب : فلما أخبروه بفراغهم منها قال : انطلقوا فاجعلوا عليها حصنا واجعلوا حول
الحصن ألف قصر
الصفحه ٣٦ : ثم تابعوا ففقئت
ألف عين يومئذ فسميت تلك الوقعة ذات العيون ، وتصايح القوم : ذهبت عيون أهل
الأنبار