الصفحه ٣٤٦ : مدينة على جبل
عال كثير العلو جدا ، ولها من جهة القبلة حافة عظيمة ولا سور لها ، وبأسفلها ربض
على طول
الصفحه ٤٢٨ : ، لانها «علوة» بالعين المهملة. كما هي في الادريسي (د) : ١٩
وعنه ما نقل هنا ، غير أن المؤلف معذور ، لأنها
الصفحه ٤٤١ : ومراكب السند أيضا ، ولأهلها أموال ياسرة ومتاجر ومكاسب ،
وعليها جبل كبير سامي العلو كثير الشجر عامر بالقرى
الصفحه ٤٥٦ : الناس ، اشتهروا بصحة المذهب وطيب المكسب وحسن الزي وعلو الهمة
وجميل الأخلاق ، وكان فيها أعلام العلما
الصفحه ٤٦٩ : الكنيسة بالقلّيس لارتفاع بنائها وعلوها ،
ومنه القلانس لأنها في أعالي الرءوس ، ويقال تقلنس الرجل وتقلس
الصفحه ٤٨١ : الشرق ، والقنطرة من أعجب
البنيان لأن علوها يزيد على مائة ذراع ، وهي من بناء الروم ، قسيّ عليها قسي
الصفحه ٥٠٩ : البحر الكبير يشف علوه على البحر الشامي بيسير فرفعوا البلاد
التي على الساحل من بحر الشام ، ونقلها من أخفض
الصفحه ٥٦٤ : بقرب زالغ من أرض الحبش ، وليس بكثير العلو
ولكنه يعلو على وجه الماء مرة ويغيب في مواضع أخرى يستره الما
الصفحه ٥٩٣ : ، قوادك مشهورون بالبأس والنجدة وعلو الصيت
ومباشرة الحرب ، ومتى خرج واحد منهم فقتل هذا العلج لم يكبر ذلك
الصفحه ٦٠٩ : المذاهب ورغب في الخروج من بلاد المشرق ،
فخرج معه راشد ، وكان من موالي العلوية وأصله من البربر ، ليثور به
الصفحه ٦١٠ : خمس وسبعين ومائة فكانت مدته ثلاثة
أعوام وستة أشهر ، فهذا كان السبب في دخول العلويين بلاد المغرب فيما
الصفحه ٦٢١ : المحيط ، وهو من أعلى جبال الأرض ،
أجرد أبيض التربة ، لا ينبت فيه إلا الشيح والغاسول ، وهو الحرض ، ومن علو
الصفحه ٦٥٩ :
العلاقي ، انظر : وادي العلافي
علان واد ١١٣
علقمة بصقلية ٤١٢
علمرية ٣٩
علوة وكتبت خطا : غلوة ٤٢٨
الصفحه ٦٦١ :
غزوة الطوانة
٢٥٢
غسان ٤٣٠
غلبة انظر :
المدينة
غلمونة ٤٢٩
غلوة خطا
صوابه : علوة
الصفحه ٦٩٢ : الاندلسي) ٣٢ ـ ٣٣
راشد (من موالي العلوية) ٦٠٩ ـ ٦١٠
رافع بن عميرة ٤٦٠
ررافع بن الليث بن نصر بن سيار