الصفحه ٤٦ : (٩) :
[وقل لعالمها السفلي] قد كتمت
سريرة العالم
العلويّ أغماتُ
من قصيدة مشهورة
الصفحه ٤٩ : جبل علوه (٤) أقلّ من ألف ذراع
وله سرب من وجه الأرض ينفذ إلى الموضع الذي فيه أصحاب الكهف ، وفي أعلى
الصفحه ٥٥ : يعلم له عهد ويرقى إلى الباب
من أسفل المنار في علوة لا تتبين وكذلك إلى أعلى الحزام الأول في طريق يمشي
الصفحه ٨٣ : العلوية
بياضا ونورا ، بين أرض وضياع كوجه المرآة استواء وكطلعة الحسناء بهاء قد جمعت إلى
بعد المسافة وسعة
الصفحه ١٠٢ : طوله نحو مائة ذراع في عرض سبعين ذراعا وعلوّه
كثير وفيه عجائب عظيمة من حياض مملوءة بضروب من مياه الحكمة
الصفحه ١٠٨ : كان ، وخرج في خلافة المعتمد وقيل في
خلافة المهتدي فلم يخرج إليه المعتمد وبعث إليه الجيوش فهزمها العلوي
الصفحه ١٢٨ : ادريس العلوي وتوفي بايكلي وبها قبره. وتامدلت مدينة
سهلية كثيرة العمارة حافلة الأسواق على نهر عنصره من
الصفحه ١٧٦ : النفوذ في السير إلى بلاد مصر ، لأن الله تعالى جعل
هذا الجبل قليل العلو من جهة بلاد السودان ، وجعل وجهه
الصفحه ١٨٠ : ازدشير الملك وجعل له من العلو مقدار ما إذا صعد الإنسان على أعلاه
يشرف على جميع المدينة ورساتيقها ، وكان
الصفحه ١٩٤ : ، فقلت : اني خطبتها على
من هو خير مني أبا وأما وأشرف لك صهرا ومتصلا محمد بن صالح العلوي ، فقال : يا
سيدي
الصفحه ١٩٩ : والبساتين على شطي النهر ، وهو العاصي لأن ظاهر انحداره من أسفل إلى علو
ومجراه من الجنوب إلى الشمال وهو يجتاز
الصفحه ٢٤٤ :
الدهر كله ، وهو في نهاية العلو والمنعة ، ويقال إنه يرى على مسافة خمسين فرسخا
لارتفاعه ولا يصحّ ان أحدا
الصفحه ٢٥٥ : كفارا إلى مدة الحسن
بن زيد بن محمد بن اسماعيل بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب ، فداخلتهم العلوية
الصفحه ٢٩٤ : ذكر سدوم.
زغوان
(٧) : جبل عظيم بقرب جزيرة شريك من أعمال تونس ، مشرف ، يسمى
كلب الرفاق لظهوره وعلوه
الصفحه ٣١٢ : «سوله» ؛ ومن المعروف أن سوبه كانت عاصمة مملكة
علوة النوبية.
(٧) غير معجمة في ع ؛
وفي ص : وبلوبه