الصفحه ٣٦٣ : صلىاللهعليهوسلم وأنا جالس فلم يأكلها ولم ينه عن أكلها ، وزعم أنها تحيض.
وقال عمر بن أبي ربيعة (٣) :
قامت
الصفحه ١٩٩ : وصلّى عليه عمر رضياللهعنه.
وبين حمص وسلمية
ستة فراسخ ، ويقال إن أهل حمص أول من ابتدع الحساب في سالف
الصفحه ٥٠٥ : عن عبد الله ابن ادريس عن عبيد الله بن عمر عن
نافع عن ابن عمر رضياللهعنهما ان النبي
الصفحه ٢٥ : بالشام ، وفي الخبر أن عمر رضياللهعنه أجلى اليهود إلى أريحا وكانوا طلبوا إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٧ : لهم عمر رضياللهعنه في البناء باللبن لما وقعت النار بالكوفة واحترق فيها
ثمانون عروسا كما ذكرنا ، فبنى
الصفحه ١٧١ : بدت
نواجذه ثم قال : أتدري من قائل هذا؟ قلت : لا والله ، قال : قائله حسّان بن ثابت
شاعر النبي
الصفحه ٢١٢ :
خاخ
(١) : موضع قريب من المدينة وهو الذي ينسب إليه روضة خاخ ؛
ونفى النبي صلىاللهعليهوسلم إلى
الصفحه ٥٧٤ : أهل دينهم من الأحداث.
وحدّثوا (٢) أن رجلا من أهل نجران في زمن عمر بن الخطّاب رضياللهعنه ، حفر خربة
الصفحه ٦٨٣ : اشرقي ٤١٥
ابو عمر ابن دراج ، انظر : ابن دراج
القسطلي
ابو علي ابن زكريا بن مومور ٤١٤
ابو عمرة
الصفحه ٣٥ :
العجوز ، فاستبشر بذلك هو ومن معه. وذكر عن طارق انه كان نائما في المركب فرأى في
منامه النبي
الصفحه ٢٣٢ : وأربعين وأربعمائة.
دار
قطن (٢) : من مدن خراسان ، منها الإمام الحافظ أبو الحسن علي بن
عمر بن أحمد بن مهدي
الصفحه ٢٦٤ : لك جمال لرغب فيك الرجال واخترت لنفسك
من يأخذ عذرتك ، فيخرجها ويتركها.
الران
: مدينة من بلاد
أرمينية
الصفحه ٣٠٦ : رقيق الحبّ يسع مدّ النبي صلىاللهعليهوسلم من قمحهم خمسا وسبعين ألف حبة ، وهم يأكلون الزرع إذا أخرج
الصفحه ٤٦٠ : له ؛ فقالوا له : أنت رجل قد جمع
الله لك الخير فشأنك ، فطابقوه وقووا واحتسبوا ، فلما أرادّ المسير قال
الصفحه ٥٢٦ :
ومدين (١) في الطريق من مدينة النبي صلىاللهعليهوسلم إلى مصر ، وهي بين جبال شامخة متكائدة