الصفحه ٢٨٥ : الروم في
فتنة مروان ، فأعاده المنصور فهدمته الروم فبناه الرشيد وشحنه ، فطرقته الروم في
خلافة المأمون
الصفحه ٢٩٥ : مؤبّلة
لدى صليب على
الزوراء منصوب
الزوراء
(٧) بالحيرة ، هدمها أبو جعفر المنصور
الصفحه ٣٠١ : : وتركته علما بسامرّاء (٣)
ساكرة
(٤) : مدينة من أعمال المنصورة على مقدار يومين من
الصفحه ٣٠٦ : فبنوها ، ثم سوّرها أبو المنصور اليسع ابن أبي القاسم بن
مدرار ، ولم يشركه في الانفاق في بنائه أحد ، أنفق
الصفحه ٣٤١ : كان من أمر القادسية ما كان (٨).
شروسان
(٩) : مدينة بمقربة من مهران السند ، بينها وبين المنصورية
أربع
الصفحه ٣٤٨ :
افرنجة ومن رومة والقسطنطنية ليوم معروف جعل عيدا لها.
وغزا شنّت ياقوب عبد
الرحمن بن المنصور بن أبي عامر
الصفحه ٣٩٠ : طاعة
المنصور يعقوب بن يوسف بن عبد المؤمن خليفة مراكش.
وطرابلس
(٣) أيضا مدينة بالشام عظيمة ، عليها سور
الصفحه ٤١٥ : ، فقبل المنصور ذلك منهم ، وأسلموا أصحاب قراقش وشيعته ، وكان اتخذها
حصنا وشحنها بشيعته وأصحابه ، فبعث بهم
الصفحه ٤١٦ : ، في منتصف صفر من سنة تسع
وستمائة ، وذلك أن الملك الناصر أمير المؤمنين محمد
بن المنصور يعقوب
بن يوسف
الصفحه ٤٢٢ : خرج إبليس يوم أحد.
عين
زربة (٩) : مدينة في الثغور الشامية بناها المهدي بن المنصور
وأتقنها.
عين
شمس
الصفحه ٤٢٨ : ، وكان المنشور في مائة طبق منصورية.
وعلى مقربة من
غزنة موضع يقال له بلخشان تقدم في حرف الباء.
وفي سنة
الصفحه ٤٤٠ : فكان النزول ، وهي مدينة
كبيرة قديمة فيها آثار للأول ، وكانت خربت فبعث إليها المنصور بن أبي عامر من
الصفحه ٤٥٢ : .
قامهل
(٦) : من مشاهير بلاد الهند ، وهي أول حدود الهند إلى صيمور ،
وبينها وبين المنصورة ثمان مراحل.
أبو
الصفحه ٤٦٨ : كان ، فلم يزل القليس على ما كان عليه حتى ولى أبو جعفر المنصور أمير المؤمنين
العباس بن الربيع بن عبيد
الصفحه ٤٧٠ : .
قلعة
الحجار (٩) : بمقربة من المسيلة ، نزلها المنصور إسماعيل حين كان
يحارب أبا يزيد النكار.
قلعة
أبي