الصفحه ١٢ :
منه الآن إلا
قصران في الصحراء ، والبحر منها على أربعة أميال ولا شيء حولها من النبات ، وفيها
يهود
الصفحه ٧٠ : فعلم انه قد صدق ، ثم نظر فإذا
هدمه يتلف الأموال فأمر بالامساك عنه. وكان بعد يقول : لقد حبب إلي هذا ألا
الصفحه ٨٠ : ويعقد له بالتأمير عليهم ، وكان الأمير محمد مشغولا بقيام
ابن مروان وعمر ابن حفصون وغيرهما ، فعقد لهم ما
الصفحه ٨٤ : في وجوهنا ، ثم إنهم أمروا أهل بخارى بالخروج إلى
ظاهرها بنسائهم وأولادهم بعد ما أخذوا جميع سلاحهم
الصفحه ٢٥٦ : وماؤه من البرك ، والمسجد الذي
في ذات عرق الكبير الذي فيه المنبر مسجد النبي صلىاللهعليهوسلم ، ومن ذات
الصفحه ٤٧٢ : .
القموص
(٥) : حصن من حصون خيبر ، وهو حصن أبي الحقيق ، لمّا فتحه
النبي صلىاللهعليهوسلم أصاب منه سبايا
الصفحه ٦١٧ :
يثرب
(١) : بالثاء المثلثة ، اسم جاهلي لمدينة النبي صلىاللهعليهوسلم سميت بيثرب بن قانية بن
الصفحه ٦٧٣ : : المقلوب)
١٩٨ ـ ١٩٩ ـ ٣٣٠ ـ ٤٠٥
نهر عدي ٢٦
نهر العسل ، انظر : وادي العسل
النهر العمري ٣٠١
نهر
الصفحه ١٩٦ :
إن في الموت يا
أخي لك شغلا
عن سواه والموقف
الميعاد
وفي مصر حلوان
أيضا ، وهو
الصفحه ٢٩٣ : سقانا الله فاشربوا واستقوا ، فجاءوا فشربوا واستقوا ثم قالوا
: قدر الله قضى لك علينا يا عبد المطلب
الصفحه ٢٣٤ : الفقيه ، وكان عبد
الرحمن هذا يروي عن عمر وعلي وعبد الله وأبي هريرة رضياللهعنهم وكان خرج مع [ابن] الاشعث
الصفحه ٢٦٠ : الصفح وإعلاء الديات ، فقالت جليلة : أمنية مخدوع ورب الكعبة ، أبا
لبدن تدع لك تغلب دم ربها ، وفي الخبر
الصفحه ٢٨٨ : خيلاءك واعجابك وسأنظر لك في مراوح من الجلود اللمطية في أيدي
الجيوش المرابطية تريح منك لا تروّح عليك إن
الصفحه ٦٠١ : لكان فيها غناهم طول الدهر.
قالوا (١) : وأتى رجل من أهل الواح خارج إلى مقرب بن ماض فأخبره أنه
دخل حائط
الصفحه ٦٠٣ : : بالبصرة على طريق
المدينة ، سمي بذلك لأن أسماء بنت عمران بن الحاف بن قضاعة (١) كانت تنزله ويقال لها أم