الصفحه ٣٦ :
بالخلافة لأبي جعفر المنصور يوم مات السفّاح أخوه ؛ وهي ذات العيون. وأتاها خالد (٢) بن الوليد رضياللهعنه في
الصفحه ٣٧ : يسار وحال وافرة وكان شحيحا مسيكا ما أكل له أحد قط شيئا ، ووقف
عليه يوما بمدينة المنصور أبو يوسف المعروف
الصفحه ٨٢ : ثمانين وخمس مائة في أول
ولاية المنصور يعقوب ابن يوسف بن عبد المؤمن ثم انتقل إلى قسنطينة فحاصرها ولم
يقدر
الصفحه ٩٩ : بليل السليم يوم الملتقى.
(٧) هو المنصور بن
أبي عامر.
الصفحه ١٢٥ : المغرب الملك
الناصر أبو عبد الله محمد بن يعقوب المنصور بن يوسف بن عبد المؤمن من مراكش في
جمادى الأولى من
الصفحه ١٢٧ : ومصلح لما فسد من أحوالها اختير لها أبو زيد بن يوجان الهنتاتي الذي كان
وزير المنصور يعقوب فهو الذي فتح
الصفحه ١٢٩ : الوادي في سنة ست وأربعين وستمائة حين
توجه إليه ملك المغرب علي بن أبي العلا ابن المنصور بن يوسف بن عبد
الصفحه ١٨٥ :
العنب والتفاح
والفواكه ، وفيما بين جيجل وبجاية على ساحل البحر موضع يسمى بالمنصورية عليه جبل
عظيم
الصفحه ٢٠٠ : المغرب على الموارقة
والأغزاز سنة ثلاث وثمانين وخمسمائة ، لأن المنصور كان تحرك من مراكش إلى البلاد
الصفحه ٢٠١ :
والاغزاز وهزموهم ، فامتعض المنصور من ذلك واستبد برأيه ، وتحرك من تونس في رجب
هذه السنة واشتد على من تخلّف
الصفحه ٢١٨ : أبو فراس الحارث بن سعيد بن حمدان ، وهو ابن عم سيف الدولة ممدوح المتنبي ،
قال أبو منصور الثعالبي : لما
الصفحه ٢٣٤ : السفن المارة.
دجيل
(١) : هو قناة من دجلة كان أبو جعفر المنصور حين بنى بغداد
أخرج من دجلة دجيلا ليسقي
الصفحه ٢٧٩ :
وقبر الكسائي وقبر الفزاري المنجم. ولمّا نزلها المهدي في خلافة المنصور لما توجه
لمحاربة عبد الجبار بن
الصفحه ٢٨٣ : بقرطبة من البلاد الأندلسية ، بناها المنصور
بن أبي عامر لما استولى على دولة خليفته هشام ، قال ابن حيان
الصفحه ٢٨٤ : انتقل المنصور إليها ونزلها بخاصته وعامّته ،
فتبوأها وشحنها بجميع أسلحته ، وأمواله وأمتعته] ، واتخذ فيها