الصفحه ٣٧٤ : ذلك ، فقال : يا نبي الله ، إني قد كبرت ولا آمن
الموت ، وقد أردت أن أقوم مقاما أذكر فيه الأنبياء وأثني
الصفحه ٤٠١ : بعد تكك أرمينية ، ويصنع بها كثير من الصنائع لا
يجارى صناعها فيها ، ولهم (٢) كيس في الأمور وحذق
الصفحه ٣٠٩ : .
ولمّا بعث عمر (٢) بن الخطّاب رضياللهعنه ، سراقة بن عمرو إلى الباب ، بعد أن ردّ أبا موسى رضياللهعنه
الصفحه ٥٠٠ : أيديهم من البلاد ، وعلى غزو عمر في عقر داره ، وندب عمر
أهل البلاد إلى أعاجم نهاوند وسيّرت إليهم الجيوش
الصفحه ٥٤٤ :
صحار على عمر رضياللهعنه ، فسأله عن مكران ، وكان لا يأتيه أحد إلا سأله عن الوجه
الذي يجيء منه
الصفحه ٢٩٠ :
ن أخا له يوم
القليب
(١) ووافت الجيوش كلها بطليوس فأناخوا بظاهرها وخرج إليهم
صاحبها المتوكل عمر
الصفحه ٢٧٦ : لأنهم يزعمون ان المسيح قام في القبر ليلة الأحد وارتفع إلى السماء
ليلة الأحد بعد اجتماعه مع الحواريين
الصفحه ٣٣ : ، وروي عن عثمان رضياللهعنه أنه كتب إلى من انتدب إلى غزو الأندلس : أما بعد ، فإن
القسطنطينية إنما تفتح
الصفحه ٧٩ : فان
فتنة ابن حفصون أتت على أكثر ذلك.
البثنيّة
(٤) : مدينة بالشام ، قالوا كان نبي الله أيوب كثير
الصفحه ١٥٩ : التي كان أهلها اتخذوا الأصنام بعد دين اسماعيل عليهالسلام وهم مذحج بن ادد ، وهم من الذين قالوا (لا
الصفحه ٢٦٨ : ثمانية عشر ميلا في صحار ووهاد.
وبمدينة الرملة
نزل صالح النبي عليهالسلام ومن آمن معه بعد أن أهلك الله
الصفحه ٥٦٧ : عمر رضياللهعنه فقال : نعم والله ان ذلك ليسوءني ، فمن لقيه فليخبره اني
قد عزلته.
ومن ميسان كان
يسار
الصفحه ٦٠٨ : . في كتاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم لثقيف : «وثقيف أحق الناس بوج». وفي الحديث ان النبيّ
الصفحه ١٥١ : معه ، قالوا :
يا لعباد الله انفلت عدوّ الله ، أما والله لو علمنا لكان لنا وله شأن ، ولم
يلبثوا أن جا
الصفحه ١٢٣ : على جميع عمران بخارى ، وافتتحها قتيبة بن مسلم سنة
سبع وثمانين ، وهو حصن حصين مشبه بالأسوار ، وفيها