الصفحه ٥٤٣ : ، ولكني تركت عجوزا ولي
أخت أحب مطالعتهما ، فقال : اذهب فإنا قد أذنا لك ، فلما توجه إلى إفريقية كتب إلى
الصفحه ١٥٤ : المؤمنين لو لبست هذه الثياب البيض وركبت هذا البرذون لكان أجمل في المروءة
وأحسن في الذكر ، فقال عمر
الصفحه ٤٠ : .
وحكى ابن هشام (٢) أن مارية سرية النبي صلىاللهعليهوسلم التي أهداها له المقوقس صاحب الاسكندرية منها من
الصفحه ٤٩٧ : سبحانه وتعالى فيه (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبارَكاً) (آل عمران : ٩٦
الصفحه ٤١ : أبطالك ، ومن الآن فايئس أن
أحصل لك في يد وفي جسدي روح ، وأنا مقاتلتك ومكايدتك حتى تفنى ذخائري التي بهذا
الصفحه ٣٨٩ : ،
فكان خلاف ما أمله ، وصاروا بعد الطعن والضرب والمجالدة بالسيوف إلى المعانقة
والمغافصة بالأيدي والتناصي
الصفحه ٤٥٥ : صاحب وقعة الحرة منصرفه عن أهل المدينة بعد وقعة الحرة ، فإنه لما عمل
بأهل المدينة ما عمل ، أخزاه الله
الصفحه ٣٨٣ : محاربة العرب ، وقد كان تهيّأ له ما أراد ، فقال : ما حاجتي بعد الحرم
والأولاد ، فكتب إلى نسائه قبل الخليفة
الصفحه ٤٣٥ : العلويون بعض
بلاد الأندلس ، وتسمّوا بأمراء المؤمنين ، وخطب لهم بالإمامة.
ومن فاس أبو عمران
الفاسي الفقيه
الصفحه ٦ :
أميّة فنيل بما نيل به ، وظفر أسد بعد بجماعة من الشيعة فضرب وقطع وكسر الثنايا.
قال البكريّ : آمل
هي
الصفحه ٣١٥ : المعجمة ،
وهي التي جاءها عمر رضياللهعنه في توجهه إلى الشام وبلغه أن الوباء قد وقع بالشام وأخبر
بأن النبي
الصفحه ٣٨٦ : ورقاء الخزاعي في خلافة عمر رضياللهعنه بعد فتحه لكرمان ، كذا ذكر المدائني ، ثم قدم على عمر
الصفحه ٩٤ : مقام الملائكة يومئذ ، وهو أول بيت وضع
للناس ، وبنته قريش قبل مبعث النبي صلىاللهعليهوسلم بخمس سنين
الصفحه ١٩٠ : ، فسميت الحديثة لأنها بعد الموصل.
الحديبية
(١) : الحجازيون يخفّفون ياء الحديبية والعراقيون يثقلونها
الصفحه ٢٧٨ : ذريح ، قول نصيح ، رجل يصيح ،
يقول : لا اله إلا الله ، قال : فقدمنا فوجدنا النبي صلىاللهعليهوسلم قد