الصفحه ٢٢٠ : وابناه : الفضل وجعفر في رحبة الخلد ، وكان أبو جعفر
المنصور هو الذي بناه حين شرع في بناء بغداد. قال الربيع
الصفحه ٢٧٠ : للمسلمين سوقا وكتب لهم عياض كتابا.
وكان أبو جعفر (٥) المنصور شخص إلى بيت المقدس فصلّى فيه ثم انثنى إلى
الصفحه ٥٦٣ : المورياني وزير أبي جعفر المنصور ، وقيل إنه مولاه اشتراه بالجزيرة
إذ كان يليها لأخيه أبي العباس ، ولأبي جعفر
الصفحه ٥٩١ : معن بن زائدة على أبي جعفر المنصور ، فلما نظر إليه
قال : هيه يا معن ، تعطي ابن أبي حفصة مائة ألف درهم
الصفحه ٦٧١ : ـ ٥٢١ ـ ٥٥١
منستير عثمان (قرب القيروان) ٥٥١
المنصف ٤٩٤
المنصورة (من الفريقية) ، انظر : صبرة
الصفحه ٦٩ :
وروي أن أبا جعفر
المنصور (٢) لما أفضت الخلافة إليه هم بنقض هذا الإيوان واستشار في ذلك
جلساءه وذوي الرأي
الصفحه ١١٢ : بغداد نزله المهدي بن المنصور وهو ولي عهد أبيه وابتدأ
بناءه سنة ثلاث وأربعين ومائة ، واختط المهدي قصوره
الصفحه ١٢١ :
جيان إذ ذاك عبد الله بن محمد بن عمر بن عبد المؤمن قد تغيّر له عبد الله العادل
بن المنصور صاحب إشبيلية
الصفحه ١٣٦ : ، فكانت هذه الوقيعة شبيهة بوقيعة عمرة الكائنة في مدّة المنصور
يعقوب بن يوسف بن عبد المؤمن. ولمّا بلغ الملك
الصفحه ١٧٤ : المنصور من بني عبد المؤمن
ثم أنهض في زمان ابنه الناصر إلى ولاية تلمسان واصلاح الطرق من عيث زناتة. ولما
الصفحه ١٩٣ :
قبر هشام بن عروة ومنصور بن عمار وبشر الحافي وأحمد بن حنبل وغيرهم ومنها عيسى بن
موسى بن أبي خالد الحربي
الصفحه ٢٦٣ : الدولة يبرز
محلته إذا أراد الغزو.
الرافقة
(٣) : مدينة إلى جنب الرقة ، بناها المنصور أبو جعفر على هيئة
الصفحه ٣٠٤ : .
وبسبيبة كان
التقاء جند زيادة الله بن إبراهيم بن الأغلب صاحب القيروان وجند منصور الطنبذي (٦) ، وكانت
الصفحه ٣٠٧ : خالف مذهبهم. وقام عليه أو على ابنه اسماعيل
المنصور أبو يزيد مخلد بن كيداد النكار وكان [على] مذهب
الصفحه ٣٤٢ : الموفي عشرين من رجب هذه السنة.
وبلغ أمر شلب إلى صاحب المغرب والأندلس المنصور يعقوب بن يوسف بن عبد المؤمن