الصفحه ٢٧٠ : عشرة ، فانه لمّا مات أبو عبيدة في طاعون عمواس
استخلف عياضا فورد عليه كتاب عمر رضياللهعنه بتوليه حمص
الصفحه ٢٧٩ : عبد الرحمن الازدي ولد له بها الرشيد.
وافتتحها قرظة بن
كعب الأنصاري في خلافة عمر بن الخطّاب
الصفحه ٣٤١ : لرجاله بها عادة ولو لا ذلك
لكان على المسلمين منه آفة عظيمة ـ وعلمت بشأنهم الارسية (٤) ومن في بلاد الخزر
الصفحه ١٥٣ : على بعد
أنست مستوحشا لا
ذقت ما ذاقا
الجار
(٢) : مدينة بالحجاز على ساحل البحر
الصفحه ٥٢ : المجوس [بمراكبهم] اليهم ، وفي المدينة
حمّة غزيرة الماء واسعة الفضاء يستحمّ أهلها في جنباتها على بعد من
الصفحه ٣٩٩ : ، ولا بد للإنسان من التراب ،
ولكن أنت إن شاء الله تعالى بعد العمر الطويل والأمد الواسع ، وما زال يسلّيه
الصفحه ٤٠٩ : عليهم بمخالفة الطاعة
، فتردد فيهم معاوية وشاور فيهم ، فكتب إليه زياد : أما بعد فقد عجبت من اشتباه
الأمر
الصفحه ٤٣١ : تخرج الأحجار التي تستعمل لوضع الحصى ، وهو نوعان ذكر وأنثى : فالذكر
للرجال والأنثى للنساء ، وأكثر نبات
الصفحه ٢٢ : النبي صلىاللهعليهوسلم أبو بكر بعده ثم عمر ثم عثمان رضياللهعنهم حتى وقع من عثمان في بئر أريس فلم
الصفحه ٢٥٨ : ذلك الثغر
لك الله من أثنى
عليك فانما
من القتل قد
أنجيته أو من الأسر
الصفحه ٢٦٩ : نهرها في غار
فلا ترى جريته أميالا ثم يظهر حتى يقع في نهر لكه. وبقرب مدينة رندة عين تعرف بالبراوة
وتجري
الصفحه ٣٧٣ : الصينيين إلا وهو يحفظ أيام عمره ، كان شيخا أو صبيا ،
وكلهم يكتب ، واليتيم أمره إلى السلطان في تعليم الكتاب
الصفحه ٤١١ : مات ، ومن مات فات ، وكل ما
هو آت آت ، أمّا بعد فإنّ في السماء لخبرا ، وان في الأرض لعبرا ، بحور تمور
الصفحه ٤١٨ : لك»
، ثم قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ارفضّوا إلى رحالكم» ، فقال له العباس ابن عبادة بن
نضلة
الصفحه ٤٢٠ :
قالة فيه ماء أو فقاع مبرد ، فقال له الرسول : يقول لك أمير المؤمنين هذا بارد وقد
آثرتك به ، فقال أبو