الصفحه ٥٠٤ : حاربه المنصور اسماعيل بن القائم العبيدي فأوى أبو يزيد إلى هذه
القلعة ليعتصم بها ، سأل الادلاء عن السلوك
الصفحه ٨١ : المهدية وكان ابن عمه صاحب القلعة المنصور بن بلكين بن حماد أشدّ
شوكة من صاحب القيروان وأكثر جيشا فخرج لنصرة
الصفحه ١١٠ : يكرهون أن يسموا بغداذ
بهذا الاسم ويقولون بغداد بالدال المهملة.
وكان أبو جعفر
المنصور بعث رجالا سنة خمس
الصفحه ١٧٥ : بن محمد الناصر بن يعقوب المنصور بن يوسف بن عبد المؤمن
واستخلاف المبارك عبد الواحد بن يوسف ابن عبد
الصفحه ٢٥٥ : الله بن
علي حين خالف على أبي جعفر المنصور ودعا إلى نفسه زاعما أن أبا العباس السفاح جعل
الخلافة من بعده
الصفحه ٤١٤ : على جند
المنصور يعقوب بن يوسف بن عبد المؤمن ملك المغرب ، وكان الظهور فيها للموارقة
والاغزاز ، فتبدد
الصفحه ٥٣٠ :
بين يديه ، فذعر
المنصور منه ذعرا شديدا ، ثم أخذه فجعل يقلبه ، فإذا مكتوب عليه بين الريشتين
الصفحه ٢٧٦ : باقية هناك.
وفي رومية كان
ايقاع أبي جعفر المنصور بأبي مسلم بالقتل سنة ست وثلاثين ومائة ، وكان المنصور
الصفحه ٥٤٥ : جعفر المنصور سنة تسع وثلاثين ومائة وحصل عليها
سورا محكما ، وعلى نحو ثلاثة أيام من ملطية يخرج سيحان وهو
الصفحه ٥٥٠ : بتلك الصفة.
والمنصورة
(٤) أيضا هي صبرة المتصلة ـ كانت ـ بالقيروان ، بناها إسماعيل
المنصور العبيدي سنة
الصفحه ٥٦٢ : وعيون غزيرة فيقطع أرض
الهند والسند ، ويظهر على توافره بناحية المولتان ، ثم يمر على المنصورة حتى يقع
في
الصفحه ٢٠ : الغزوة ذهب عز الروم بالزاب.
وكان المنصور
بالله العبيدي في حروبه مع أبي يزيد النكّاري ركب متنزها إلى
الصفحه ٢٧ : رباح أول حصون أذفونش
بالأندلس ، وهناك كانت وقيعة الأرك على صاحب قشتالة وجموع النصارى على يد المنصور
الصفحه ١٦٣ : كان يدعى الجراوي ،
ويقال إنه مدح في صباه عبد المؤمن ثم مدح ابنه يوسف وابنه يعقوب المنصور ومحمدا
الناصر
الصفحه ٢١٩ : ، كلهم مات دون الأربعين : الحجّاج بن يوسف وعبد الرحمن
بن مسلم والفضل بن سهل. ولما ولي أبو جعفر المنصور