الصفحه ٩٢ : الله فانك
أمير القوم ولا ينبغي لك أن تقدم ، فيقول : والله إني لأعرف ما تقولون ولكني والله
ما رأيتني
الصفحه ٢٦٦ : ويكون لك ثوابها
وأجرها فانها من البلدان المقدسة المرحوم أهلها وهي حرس لقمونية (٣) ، يريد القيروان ، وروي
الصفحه ٢٢٢ : ، فهؤلاء القوم الذين سمّاهم الله الأحزاب. وسمع النبي صلىاللهعليهوسلم ما اجتمعوا عليه فأخذ في حفر الخندق
الصفحه ٦٨ : ، وملك الشام منهم جبلة بن
الأيهم ففتح الله الشام على المسلمين في زمن عمر بن الخطّاب رضياللهعنه.
وكان
الصفحه ٢٠٨ :
إن الدنيا دار
زوال لا تدوم على حال تنتقل بأهلها انتقالا وتعقبهم بعد حالهم حالا ، كنا ملوك هذا
الصفحه ٤٩٥ :
إلا أنه لا يبقى
بعد تحركه حيا إلا يوما أو أكثر قليلا أو أقل قليلا ثم يطفأ سريعا في لحظة. قال
الصفحه ٤٩٣ :
وكان أبوه قبيصة
من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم (١).
وسميت (٢) كرمان بكرمان بن فلوج من ولد
الصفحه ٢٤١ : في زمان عمر رضياللهعنه
سنة أربع عشرة بعد
أن لقيتهم جموع الروم بمرج الصفر عند طاحونة المرج فهزمت
الصفحه ١٧٠ : وخلفته بالمدينة مسلما ، قال : ذرني من هذا إن كنت تضمن لي أن يزوجني عمر
ابنته ويوليني الأمر من بعده رجعت
الصفحه ٢٧٧ : بالانصراف إلى
منزله وانتظر به الغوائل ، ثم بعد ذلك ركب أبو مسلم إلى مضرب المنصور ، وهو على
دجلة برومية
الصفحه ٦٢ : ؛ وفتحها وما يليها حرقوص ابن زهير كما قدمناه وكانت له صحبة ، بعث به
عتبة بن غزوان من البصرة بأمر عمر بن
الصفحه ٣٣٣ :
الخبر ، ففعل المأمون ما أشار به ، وأقبل يختبر عرقه في الوقت بعد الوقت ، ثم لم
يشعر بشيء حتى دخل غلمان
الصفحه ٣٠١ :
البومة فيبني
مدينة وينزلها بهؤلاء القوم وينزلها ولده من بعده ، وما سر الرشيد يومئذ بشيء من
الصيد
الصفحه ٢٠٢ :
أصحت على فضله
الأيام تحسده
إن النبيه
الرفيع القدر محسود
وسميت
الصفحه ٢٢٦ : لا
يعلم به فسألوا عنه فلم يجدوه بعد ، ففي مثل هذا الوزير الصالح يقول صلىاللهعليهوسلم : «من ولي