الصفحه ٥٢٤ : الراحة ويورث النصب ، لأن تأديب المرء
نفسه داعية إلى نقله إلى الأرفعين إن كان ذا رفعة ، ومن الأخسين إن كان
الصفحه ٥٢٥ : تنتهي الجودة وحسن الطحن ، حتى ان الحجر الواحد منها ربما مرّ عليه عمر
الإنسان فلا يحتاج إلى نقاش لصلابته
الصفحه ٥٥٣ : الأسود
، فقالوا جميعا : هذا الأسود سيدنا وأفضلنا رأيا وعلما ، فكلمه عبادة رضياللهعنه مرة أخرى ، فقال
الصفحه ٥٥٦ : مزبلة عظيمة ،
وقد مرّ هذا أيضا في ذكر ايليا.
ويوقد (٥) في مسجد بيت المقدس كل ليلة جمعة وفي النصف من
الصفحه ٥٥٧ : الاسكندر قد مرّ في رسم «مجدونية» ؛ وهذا التعريف
بمقدونية نقله مؤلف الترجمانة : ٤٨١ ؛ وانظر ابن خرداذبه : ٨٠
الصفحه ٥٦٠ : ، وإذا ولد للمرء ابنتان أو ثلاث فهو سبب غناه ، وان ولد له
ولدان أو ثلاثة فهو سبب فقره. ويجاور مشقه من
الصفحه ٥٦١ : ، وربضها يعرف بزويلة ، فيه الأسواق
والحمّام ، وقد مرّ ذكرها في حرف الجيم
الصفحه ٥٦٦ : .
وذكر ابن عقبة ان
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال بالمدينة لمّا أصيبوا قبل أن يأتيه نعيهم : «مرّ علي
الصفحه ٥٧٣ : ليس به بأس ،
وعرف فيميون أنه قد عرف ، فخرج من القرية واتبعه صالح ، فبينما هو يمشي في بعض
الشام إذ مرّ
الصفحه ٥٨٣ : الذهب على رأسه ويلبس الحلل المنسوجة
بالذهب ، ويركب الخيل في سائر الأيام ، ويركب في كل جمعة مرة ، ويركب
الصفحه ٥٨٨ : هذا.
نيسابور
(٢) : سميت بذلك لأن سابور مرّ بها ، فلما نظر إليها قال : هذه
تصلح لأن تكون مدينة فأمر
الصفحه ٥٨٩ : واعتصرت وشرب عصارتها
نفعت في السعال المزمن مرة واحدة ، ويوجد بها على [ضفتها] أحجار خاوية خفاف صفراء
إذا
الصفحه ٥٩٢ : .
(٤) ص ع : معروفة ؛
وفي معجم البكري : معروفة ؛ وهي معرفة.
(٥) مرّ هذا في
مادّتي «جنابا» و «الزرادة» ؛ وهو عن
الصفحه ٥٩٤ : يحلّ
النصر فيها
تمرّ كأنّها مرّ
السحاب
أمير المؤمنين
ظفرت فاسلم
الصفحه ٦٠٨ : البصرة
، وطولها أربعون ميلا : ليس فيها منزل ، قال الطوسي : وجرة في طريق (٢) السي ، وهي فلاة بين مران وذات