الصفحه ٣٤٠ : بماء لا يعلم مثله في بقعة ، وهي
بئر أولية قديمة البنية ، ينزل المرء فيستقي الماء بيده حيث انتهى من
الصفحه ٣٤٥ : بياقوت (شمشاط).
(٥) ابن الفقيه : ٢٨٧
، وابن خرداذبه : ١٢٣.
(٦) نزهة المشتاق :
١٩٧.
(٧) مرّ هذا في
الصفحه ٣٥٢ : ) ، والكرخي : ٩٩ ،
وقال ياقوت (شيرجان) : وما أظنها إلا سيرجان قصبة كرمان ، وانظر عنده (سيرجان).
(٣) قد مرّ
الصفحه ٣٦٢ : الحارث مرجعه من بدر بموضع يقال
له الأثيل ، وقد
مرّ هذا (٨).
الصفا
(٩) : في قوله تعالى (إِنَّ الصَّفا
الصفحه ٣٦٤ : شاور عمرا رضياللهعنه فقال له : ما ترى؟ قال : مر الناس برفع المصاحف ، فأمر
برفع مائة مصحف ، فرفعت
الصفحه ٣٦٨ : عشر ميلا منها ،
وبها مرّ صلىاللهعليهوسلم في طريقه إلى خيبر وصلّى بها العصر ، وبها بنى بصفية بنت
حيي
الصفحه ٣٦٩ :
المسلمين ، فيغلب
__________________
(١) البكري (مخ) : ٥٩
، وقد مر ذكرها في مادة «دمقلة».
(٢) رحلة ابن
الصفحه ٣٨٦ :
فيشربها أولهم ،
ويجتاز آخرهم فيقول : قد كان هاهنا مرة ماء ، أو هذا معناه.
وفي طبرية مياه
تنبع
الصفحه ٣٩٤ : وصفها ، وكان خرابها في أيام الإمام محمد. ومن خواص طليطلة أن حنطتها لا تسوس
على مرّ السنين ، يتوارثها
الصفحه ٤٠١ : مرّ القول فيها.
(٤) في صبح الأعشى ٤
: ٢٨٩ نقل عن الروض (المدينة ، يثرب).
الصفحه ٤٠٩ : أن عسكر
المسلمين لمّا توجّهوا إلى عدوّهم نزلوا العذيب.
العذراء
(٢) : اسم لدمشق ، وقد مرّ ذكرها
الصفحه ٤١٢ :
فلربما صبر
الفتى متجلدا
ولربما جزع
الفتى الحرّ
وقال عقبة بن رؤبة
بن العجاج : مرّ
الصفحه ٤١٧ : غيره : العقيق من العرصة إلى النقيع ما بين محجة يين (٢) وتخوم الشام. وذكر أن تبعا مرّ بهذا الموضع لما
الصفحه ٤١٩ : مرارا ، وحملت حنيفة أول مرة وخالد على
سريره حتى خلص إليه ، فجرد سيفه وجعل يسوق حنيفة سوقا حتى ردّهم وقتل
الصفحه ٤٢٥ :
حتى ينظر في مظلمته ، ثم يرجع إلى قصره ، فإذا كان بعد العصر وسكن حر الشمس ركب
مرة ثانية وحوله جنوده